آلام سوريا والعراق إلى الواجهة مجدداً: العقل الأمريكي جويل رايبورن وصناعة أزمات جديدة في المنطقة

 

  1. بعد انتظار دام أكثر من 9 أشهر، تمت الموافقة على تعيين جويل رايبورن مساعدًا لوزير الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدنى، خلفًا لباربرا ليف
  2.   يُنظر إلى تعيين رايبورن على أنه جزء من إعادة تنظيم السياسة الأمريكية في غربي آسيا، بما يتماشى مع نظرية إدارة ترامب الخارجية "السلام من خلال القوة"
  3. هو عقيد سابق في الجيش الأمريكي، متخصص في الاستخبارات العسكرية، ويجمع بين الخبرة العسكرية والدبلوماسية والتحليل الاستراتيجي لـ "الشرق الأوسط"
  4. شغل مناصب بارزة في وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي ووزارة الحرب، مركزاً على سوريا والعراق ولبنان، ويُعرف بدعمه لحصار الجمهورية الإسلامية ومكوناتها الإقليمية
  5. عمل كمبعوث خاص لسوريا خلال ولاية ترامب الأولى، ولعب دورًا محوريًا في صياغة السياسات الأمريكية تجاه النزاع السوري وتنفيذ العقوبات الاقتصادية على النظام السوري
  6. يحمل ماجستير في التاريخ من جامعة تكساس وماجستير في الدراسات الاستراتيجية من جامعة الدفاع الوطني، وانضم للجيش الأمريكي عام 1992 بعد تخرجه من أكاديمية ويست بوينت
  7. بدأ مسيرته العسكرية في ألمانيا والبوسنة والهرسك قبل أن يتحول إلى الاستخبارات العسكرية في 1996، حيث اكتسب خبرة في تحليل النزاعات وقيادة العمليات الاستراتيجية
  8. بين 2006 و2011، شارك في جولات قتالية مكثفة في العراق وأفغانستان، وكان مستشارًا للجنرال بترايوس، وشارك في تطوير استراتيجيات العمليات المشتركة للقوات الأمريكية
  9. انتقد سياسات نوري المالكي وقرار إدارة أوباما بسحب القوات الأمريكية، مدّعياً حدوث فراغ أمني يعيد العراق إلى حرب أهلية محتملة ويزيد التوتر الطائفي
  10. عام 2014، نشر كتاباً بعنوان "العراق بعد أمريكا: رجال أقوياء، وطائفيون، ومقاومة"، يسرد فيه نظريته التاريخية للصراع في العراق، وقامت مؤسسة هوفر بنشر الكتاب
  11. خلال الفترة 2017-2018، أشرف على الضربات الجوية الأمريكية في سوريا ووضع استراتيجيات إدارة ترامب تجاه طهران، بما في ذلك مراقبة إيران وحلفائها في المنطقة
  12. عُيّن مساعدًا لوزير شؤون المشرق ومبعوثًا خاصاً إلى سوريا، وتولى تنفيذ استراتيجية العقوبات الأمريكية وقانون قيصر
  13. بعد انتهاء فترة عمله في إدارة ترامب، شغل منصب مستشار خاص لشؤون الشرق الأوسط لدى عضو مجلس الشيوخ بيل هاغرتي، واستمر في التأثير على السياسات الأمريكية في المنطقة
  14. أسس المركز الأمريكي لدراسات المشرق، ليصبح منصة لتحليل النزاعات الإقليمية، ويُعتبر أحد أبرز الشخصيات التي تُسهم في صياغة استراتيجيات واشنطن تجاه "الشرق الأوسط"

/إنتهى/