1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

إعلام عبري: إسرائيل لا تزال تتعرض للهجمات الإلكترونية الإيرانية

  • 2025/12/16 - 23:34
  • الأخبار ایران
إعلام عبري: إسرائيل لا تزال تتعرض للهجمات الإلكترونية الإيرانية

أفادت وسيلة إعلام ناطقة بالعبرية بأنه رغم انتهاء الحرب على الجبهات الفعلية، فإن الهجمات الإلكترونية ضد إسرائيل لا تزال مستمرة وأنها تتعرض لأشد الهجمات الإلكترونية الإيرانية.

ایران

وافادت وكالة تسنيم الدولية للانباء أن المنصة الإخبارية التحليلية الناطقة بالعبرية "شومريم نيوز" كتبت في تقرير بهذا الشأن: "في ظل وقف إطلاق النار الهش القائم بين إسرائيل وإيران، تتعرض إسرائيل لأشد وأكثر الهجمات الإلكترونية تقدمًا والتي لم تتوقف أبدًا، في حين أننا لا نزال نجهل حجم ونطاق بعض هذه الهجمات".

وجاء في التقرير: "أنهت الحرب في غزة وكذلك اتفاقات وقف إطلاق النار في لبنان وعلى الجبهة الإيرانية أصوات إطلاق النار والانفجارات على الأرض، لكنها لم توقف للحظة الهجمات الإلكترونية المستمرة ضد إسرائيل".

وتستمر الهجمات الناجمة عن أفعال قراصنة إيرانيين، ووفقًا لتقارير عديدة، فقد اتسعت نطاقًا مؤخرًا. هذا النشاط السري الذي يتم بعيدًا عن أعين الجمهور له عواقب أمنية مباشرة على إسرائيل.

واعترفت الوسيلة الإعلامية بأن التقرير الأخير لشركة مايكروسوفت الذي رصد وراقب الإجراءات التي تمت بين يوليو 2024 ويونيو 2025، يُظهر أن إسرائيل تحتل المرتبة الثالثة من حيث عدد الهجمات الإلكترونية بعد المملكة المتحدة والولايات المتحدة. ووفقًا للتقرير، فقد استهدفت 3.5٪ من إجمالي الهجمات الإلكترونية في جميع أنحاء العالم إسرائيل، ولم يستطع حتى انتهاء الحرب تقليل حجم هذه الهجمات وشدتها.

كمثال، في أواخر أكتوبر، أعلنت المجموعة الإيرانية للقرصنة الإلكترونية "سايبر توفان" أنها اخترقت أنظمة 17 شركة أمنية إسرائيلية، بما في ذلك شركات شاركت في بناء أنظمة عسكرية مثل "القبة الحديدية" و "داوود". وأكدت هذه المجموعة الإيرانية أن عملية الاختراق هذه نفذت ردًا على انتهاك إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار، وقامت بنشر صور من كاميرات المراقبة لهذه الشركات على صفحتها على الشبكات الاجتماعية.

ومع ذلك، فإن المدى الدقيق للاختراق الذي تعرضت له الشركات الأمنية وحجم الضرر الذي لحق بها لا يزال غير واضح، لكن مجموعات القرصنة قامت بتحميل أدلة ووثائق تؤكد صحة ادعاءاتها. على سبيل المثال، ادعت هذه المجموعة أنها حصلت على وصول لأنظمة شركة خاصة تعمل مع وزارة الحرب الإسرائيلية لما يقرب من عام ونصف. لتأكيد هذا الادعاء، نشرت المجموعة صورًا من كاميرات مراقبة الشركة تُظهر طائرات بدون طيار ورسوم بيانية لمركبة عسكرية وبيانات الموظفين.

مثال آخر على الهجمات الإلكترونية ضد إسرائيل هو اختراق أنظمة العناوين العامة في محطات الحافلات في عدة مدن قبل حوالي شهر. الهجمات الإلكترونية لا تقتصر على الخوادم والشركات. اكتشفت الإدارة الإلكترونية الإسرائيلية مؤخرًا مجموعة أخرى مرتبطة بإيران تسمى "القطة الجذابة" كانت تقوم بعمليات إلكترونية معقدة. اتصل هؤلاء القراصنة بكبار المسؤولين الأمنيين والسياسيين وعائلاتهم، وقضوا أيامًا في إنشاء اتصال شخصي بضحاياهم قبل تنفيذ عمليتهم الرئيسية وسرقة معلوماتهم الشخصية.

وجاء في تقرير الإدارة الإلكترونية الإسرائيلية: "هدف هذه المجموعة هو التجسس على الأفراد أو المنظمات المستهدفة. يقوم مشغلو هذه المجموعة بقضاء أيام أو أسابيع في إنشاء علاقات تبدو حقيقية مع أهدافهم بدلاً من الصيد الواسع... وهم الآن يوسعون نشاطهم عبر واتساب مما يوفر لهم مساحة من الألفة والمصداقية ويمكنهم من حقن العناصر الضارة بنجاح".

وبحسب هذه الوسيلة الإعلامية الإسرائيلية، فإن مجموعة قرصنة ثالثة مرتبطة بإيران هي فريق القرصنة "حنظلة". تستخدم هذه المجموعة استراتيجية أخرى في هجومها الإلكتروني. لا يهدف هجوم هذه المجموعة الإلكتروني إلى جمع المعلومات، لكن المجموعة نشرت مؤخرًا تفاصيل عن إسرائيليين يُزعم أنهم مرتبطون بمؤسسة أمنية. قامت المجموعة بتحميل قائمة بملفات تعريف مفصلة لإسرائيليين تدعي أنهم يخدمون في الوحدة 8200، إلى جانب رسائل تهديد ووعد بمكافأة قدرها 10 آلاف دولار لأي معلومات عنهم.

كما أنشأت مجموعة أخرى تسمى "حركة العقاب من أجل العدالة" موقعًا إلكترونيًا ينشر أسماء أكاديميين إسرائيليين ويحدد مكافآت للتعامل معهم تتراوح من توزيع منشورات خارج منازلهم إلى إجراءات أكثر حدة.

وتختتم الوسيلة الإعلامية الإسرائيلية بالقول: هذه الهجمات المتزايدة تُظهر أن الفضاء الإلكتروني أصبح جزءًا لا يتجزأ من المواجهة بين إسرائيل وإيران، فضاء لا يتأثر بوقف إطلاق النار ويظل كما هو حتى أثناء انحسار الصراع.

/انتهى/

 
R1375/P
المواضيع ذات الصلة
  • الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة
  • الکیان الصهیونی
  • الهجمات السیبرانیة
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.