
حصار غزة | وکالة تسنیم الدولیة للأنباء


"هيئة ترامب" لإدارة غزة: قيادة دولية بمليارديرات وبلير في المقدمة
من هي "هيئة غيتا" التي كلّفها الرئيس الأميركي ترامب لإدارة غزة؟ وكيف سيشرف عليها "مجلس السلام" برئاسة ترامب وعضوية بلير؟.

الاقتصاد الفلسطيني بعد عامين على الحرب: عدوان اقتصادي ينهك الضفة كما غزة
بعد عامين على اندلاع الحرب على قطاع غزة، يتحدث الفلسطينيون في الضفة الغربية عن حرب موازية، لا تُدار بالدبابات والطائرات، بل بالقيود والحصار والإغلاقات، حربٍ عنوانها العدوان الاقتصادي الذي يطال كل بيت وسوق ومؤسسة.

"رون ديرمر": عقل نتنياهو وصانع القرار في مفاوضات غزة… استقالة أم تحرك جديد؟
من هو "رون ديرمر" الذي صنع القرارات في مفاوضات غزة؟ ولماذا يعتبره "نتنياهو" الأقرب إليه؟.

الخارجية الإيرانية تدين بشدة الهجوم الإسرائيلي على أسطول الصمود
أدان إسماعيل بقائي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، بشدة تجدد هجوم الكيان الإسرائيلي على أسطول الصمود البحري واعتقال مناصري الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة.

حين يصبح الطعام أكثر فتكًا من القنابل... غزة تحت الحصار والتجويع
ليس نتنياهو وحده، بل كل من يدعمه متواطئ معه، ليس نتنياهو وحده من وضع غزة في قلب الجوع وتآكل الإنسان، بل كل من يقف ساكتاً ويصفق له هو شريك بجريمة الجوع في غزة...

الآلاف من الأطفال فقدوا آبائهم وامهاتهم في غزة.. أي مصير ينتظر هؤلاء الأطفال؟
في هذا السرير يرقد أحمد أبو سحلول، أربعة أعوام فقط، لكن جسده المحترق يروي فصول مأساة ثقيلة. أصيب بجروح بالغة بعد قصف الاحتلال خيمة عائلته في مكان قيل إنه "آمن".

"الجيش الإسرائيلي" يرفض خطة نتنياهو لاحتلال غزة.. صراع بين الأمن والسياسة
اقرّ الكابينت الإسرائيلي خطة إحتلال غزة، لكن هذه الخطة قوبلت بالرفض من قبل عدد من قادة الكيان الصهيوني الذين يرفضون غرق الكيان مجدداً في مستنقع غزة بعد فشل نتنياهو بتحقيق اهدافه، مرتكباُ مجازر الإبادة الجماعية ومدمراً للقطاع، فمن هي أبرز الشخصيات التي تقف في وجه إحتلال نتنياهو لغزة؟.

فقدان النظر ليس مجرد غياب للبصر، بل غياب للحياة كما عرفها الطفل طه المقادمة
في عمر الخامسة عشرة، انطفأت آخر ومضات النور في عينيه برصاصة أطلقها الاحتلال الإسرائيلي قرب مراكز الذل المسماة بالمساعدات الانسانية، عند محور نتساريم، في السابع والعشرين من يوليو الماضي.

القتل والإبادة مستمرة في غزة لكن لا معنى للهزيمة والإستسلام!
في اللحظة التي سقط فيها الصاروخ على منزلهم في غزة لم يكن هناك متسعٌ للنجاة أو حتى للبكاء استشهد من استشهد، وأصيب من نجا وبقي محمود زعيتر يتلمّس الركام.

فقدان النظر ليس مجرد غياب للبصر، بل غياب للحياة كما عرفها الطفل طه المقادمة
في عمر الخامسة عشرة، انطفأت آخر ومضات النور في عينيه برصاصة أطلقها الاحتلال الإسرائيلي قرب مراكز الذل المسماة بالمساعدات الانسانية، عند محور نتساريم، في السابع والعشرين من يوليو الماضي.
