معاناة الأسرى الفلسطینیین | وکالة تسنیم الدولیة للأنباء

أم محمود تروی لـ تسنیم حرقة قلبها على ابنها لابعاده بعد 33 سنة من السجن

أم محمود تروي لـ تسنيم حرقة قلبها على ابنها لابعاده بعد 33 سنة من السجن

في بيتٍ ظلّ ينتظرُ عودة الغائب، جلسنا مع أمّ محمود العارضة، تحدّثتنا عن السنوات التي مرّت ببطء وهي تُطعم الحنين صبرًا... حكت لنا عن إبعاد ابنها بعد خروجه في صفقة التبادل، وكيف صار حديثه معها يوميًا عبر الهاتف، دون أن تحتضنه أو تشمه أو تلمسه... بينها وبينه شاشة، تحاول أن تمس الغياب بالكلمات، كأن كل حرف يحمل جزءًا من حضنه المفقود.

الأسیر المحرر نذیر دار أحمد… 25 رصاصة وجسد لا یزال یقاوم

الأسير المحرر نذير دار أحمد… 25 رصاصة وجسد لا يزال يقاوم

في صباحٍ دافئ من أيام الحرية، عاد نذير دار أحمد إلى قريته عبوين شمال رام الله، بعد أكثر من ثلاث سنوات في سجون الاحتلال الإسرائيلي. عاد بخطى متثاقلة، لكنها مملوءة بالعزيمة، وجسدٍ يحمل آثار 25 رصاصة أُطلقت عليه عند باب العامود في القدس المحتلة عام 2022.

أم محمود تروی لـ تسنیم حرقة قلبها على ابنها لابعاده بعد 33 سنة من السجن

أم محمود تروي لـ تسنيم حرقة قلبها على ابنها لابعاده بعد 33 سنة من السجن

في بيتٍ ظلّ ينتظرُ عودة الغائب، جلسنا مع أمّ محمود العارضة، تحدّثتنا عن السنوات التي مرّت ببطء وهي تُطعم الحنين صبرًا... حكت لنا عن إبعاد ابنها بعد خروجه في صفقة التبادل، وكيف صار حديثه معها يوميًا عبر الهاتف، دون أن تحتضنه أو تشمه أو تلمسه... بينها وبينه شاشة، تحاول أن تمس الغياب بالكلمات، كأن كل حرف يحمل جزءًا من حضنه المفقود.

الأسیر المحرر نذیر دار أحمد… 25 رصاصة وجسد لا یزال یقاوم

الأسير المحرر نذير دار أحمد… 25 رصاصة وجسد لا يزال يقاوم

في صباحٍ دافئ من أيام الحرية، عاد نذير دار أحمد إلى قريته عبوين شمال رام الله، بعد أكثر من ثلاث سنوات في سجون الاحتلال الإسرائيلي. عاد بخطى متثاقلة، لكنها مملوءة بالعزيمة، وجسدٍ يحمل آثار 25 رصاصة أُطلقت عليه عند باب العامود في القدس المحتلة عام 2022.