وكان مايسمى بأمير إمارة القوقاز الاسلامية “عمروف” قد توعد روسيا بحرب خارج القوقاز واستهداف المدن الروسية في وقت سابق، اثر مواصلة موسكو دعم الجيش السوري ونظام الرئيس بشار الاسد. في غضون ذلك ، اكدت تقارير استخباراتية وجود إتصالات أمريكية واسعة بالمقاتلين الشيشان في سوريا وإمارة القوقاز الاسلامية القريبة من تنظيم القاعدة حيث تتم الاتصالات عبر ما تسمى بجبهة النصرة السورية والقاعدة وبوساطة سعودية.