و اضاف هذا الشيخ الضال المضل ناصر العمر قائلا "أن البعض اليوم يسارع الى انتقاد فتاوى الدعاة التي تخدم اخواننا المجاهدين في سوريا .. بينما لم ينتقدوا اجرام وقتل الاطفال والنساء في سوريا" حسب تعبيره" .
وهذه ليست المرة الأولى التي يجيز فيها دعاة الوهابية فتاوى تمس جوهر الدين الاسلامي بما له علاقة بقضايا النكاح المحلل في القران الكريم في إطار الزواج بين الرجل والمرأة من غير محرمه .
فقد تبارى هؤلاء في نشر فتاوى تحلل النكاح كهذه المنشورة أعلاه وغيرها خصوصاً تلك الموضوعة تحت ما يسمى "جهاد النكاح" الذي بات عرفا دينيا لممارسة الرذيلة تحت مسمى الدين من قبل هؤلاء .
ويرى كافة المسلمون عدا اتباع المذهب الضال لللمدعو "محمد بن عبد الوهاب" ، ان مثل هذه الفتاوى هي تشويه للدين الاسلامي عبر آلة فسق تحمل فكر المذهب الوهابي الذي يسعى لضرب الدين الاسلامي ككل .