#سعوديات_نطالب_باسقاط_الولايه65 يدخل التريند السعودي

#سعودیات_نطالب_باسقاط_الولایه65 یدخل التریند السعودی

تستمر ناشطات السعودية بالمطالبة بإحقاق حقوقهن في ظل القمع الذي يتعرضن له باسم الدين والدين براء منه.

أفادت وكالة تسنيم الدولية للانباء، باطلاق الناشطات السعوديات وسم #سعوديات_نطالب_باسقاط_الولايه للمرة 65 من أجل المطالبة باسقاط ولاية الذكور عليهن والتي تحرمهن من أبسط حقوقهن ومنها التعليم، القيادة، التجارة، شراء الأملاك وبيعها وحتى الحصول على علاج او التقدم بشكوى في المحاكم.

وتشهد السعودية اعتراضات واسعة من قبل النساء والمثقفين من الرجال على ما يسمى بقانون الولاية الذي يمنع المرأة من الحصول على حقوقها فيما يعارض التيار الوهابي والرجعي رفع هذه الولاية.

وفي وقت سابق وصف شيخ سعودي المرأة بالعار حيث قال في برنامج تلفزيوني مخاطبا الشباب: "ترى الذي يتزوج بنتك أو أختك هو صاحب الفضل شال عنك هم شال عنك عار وكم من الآباء وهو يلفظ أنفاسه يبكي يقول بقي اثنين أو ثلاثة وكم من واحد يقول الحمد لله أديت الأمانة"، وهذا ما أدى الى انتشار وسم: #علي_المالكي_البنت_عار.

وذكرت وكالة تسنيم خلال تقرير نشرته في وقت سابق: تعامل المرأة في السعودية معاملة الطفلة القاصر أو السفيهة ولا تتمتع بالحقوق التي كفلها الإسلام المحمدي (ص) أو حتى القوانين التي وضعها البشر إذ يتعين على المرأة السعودية أن تحصل على إذن من "ولي أمرها" لاحقاق حقوقها التي أقرها الإسلام، وفي تقرير أصدرته منظمة هيومن رايتس ووتش في 21 أبريل 2008 تحت عنوان " قاصرات إلى الأبد" جاء ما يلي: "تطبق الحكومة السعودية نظام "ولاية الأمر" للرجال على النساء، إذ يتعين على المرأة السعودية الحصول على تصريح من ولي أمرها (الأب أو الزوج) لكي تتمكن من العمل أو السفر أو الدراسة أو الزواج ، أو حتى الحصول على الرعاية الصحية، وفي البيع والشراء لا تستطيع بيع عقار أو شرائه إلا بوجود معرف رجل من محارمها ويسمى (المعرف). (للاطلاع على التقرير الكاملالمرأة السعودية بين مطرقة الوهابية وسندان الجاهلية)

وفيما يلي بعض التعليقات البارزة حول الوسم:

 


/انتهى/

أهم الأخبار حوارات و المقالات
عناوين مختارة