وفي هذا السياق التقت مراسلة وكالة تسنيم الدولية للأنباء في سوريا مع عدد من أطفال كفريا والفوعة الذين تم مبادلتهم في الايام الاخيرة مع المجموعات المسلحة التي خرجت من شرق حلب، تحدثوا خلال اللقاء عن آلامهم وامنياتهم إثر ما جرى عليهم وعلى عوائلهم من ويلات على يد الجماعات التكفيرية التي تحاصرهم وتمنع حتى وصول المواد الطبية والغذائية لهم في ظل صمت مطبق يجري من قبل المجتمع الدولي كون أنهم من الطائفة الشيعية.

/انتهى/