أطفال الفوعة وكفريا يطالبون العالم عبر "تسنيم" بفك حصار الإرهابيين عنهم
ليس الشيوخ وكبار السن والمرضى والمعاقين هم فقط من يعانون أشد المعاناة من الحصار الذي تفرضة الجماعات التكفيرية والإرهابية على بلدتي كفريا والفوعة بل ان فئة الاطفال لعلها أكبر الفئات المتضررة من هذا الحصار كون أن أجسامهم لا طاقة لها على تحمل الجوع والمرض.
وفي هذا السياق التقت مراسلة وكالة تسنيم الدولية للأنباء في سوريا مع عدد من أطفال كفريا والفوعة الذين تم مبادلتهم في الايام الاخيرة مع المجموعات المسلحة التي خرجت من شرق حلب، تحدثوا خلال اللقاء عن آلامهم وامنياتهم إثر ما جرى عليهم وعلى عوائلهم من ويلات على يد الجماعات التكفيرية التي تحاصرهم وتمنع حتى وصول المواد الطبية والغذائية لهم في ظل صمت مطبق يجري من قبل المجتمع الدولي كون أنهم من الطائفة الشيعية.
0 seconds of 0 secondsVolume 90%
Press shift question mark to access a list of keyboard shortcuts
اختصارات لوحة المفاتيح
Shortcuts Open/Close/ or ?
إيقاف مؤقت/تشغيلمسافة
رفع الصوت↑
خفض الصوت↓
التقدم للأمام→
الرجوع للخلف←
تشغيل/إيقاف الترجمةc
الخروج من وضعية ملء الشاشة/شاشة كاملةf
إلغاء كتم الصوت/كتم الصوتm
Decrease Caption Size-
Increase Caption Size+ or =
التفدم السريع حتى %0-9
/انتهى/