العنف ضد المرأة في المجتمعات العلمانية أشد مما هو في المجتمعات الدينية
أشار الأستاذ الجامعي "حسن رحيم بور أزغدي" إلى قضية مواجهة العنف ضد المرأة، قائلاً: إن العنف ضد المرأة موجود في كل أنحاء العالم، إلا أنه أقل حدة في المجتمعات الدينية، وأن تلك المجتمعات التي تعتبر نفسها علمانية هي أشد عنفاَ ضد النساء.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أن "رحيم بور أزغدي" أكد العنف الذي يمارس ضد النساء موجود في جميع انحاء العالم، لكنه يمارس بشدة في المجتمعات العلمانية، بينما نراه أقل حدة في المجتمعات الدينية.
وأضاف هذا الإستاذ الجامعي أن هناك إحصائيات مؤسفة تتحدث عن العنف الجنسي الذي تتعرض له المرأة في المجتمعات العلمانية، قائلاً: إن لهذا الأمر أسباب مختلفة من بينها تعاطي المشروبات الكحولية والمخدرات، ومشاهدة الأفلام الإباحية.
/انتهى/
