الصحف العربية.. اتفاق حماس وإسرائيل بموافقة عباس أو بدونها.. الدوحة لن تخذل من وقف معها

الصحف العربیة.. اتفاق حماس وإسرائیل بموافقة عباس أو بدونها.. الدوحة لن تخذل من وقف معها

تناولت الصحف العربية عدداً من القضايا المحلية والدولية أبرزها الاتفاق المزمع بين حماس واسرائيل، ودعم قطر لتركيا، وتقدم الجيش السوري على جبهات ارياف حماه وإدلب.

الثورة السورية

  • من نبض الحدث.. اصفرار أوراق أميركا.. مع المسمار الأخير في نعش الإرهاب.
  • المقداد لوفد موريتاني: سورية عازمة على استعادة كل ذرّة من ترابها.
  • الصحافـــة الســورية تحتفــــي بعيدهــــا.

الحياة اللندنية

  • إيطاليا: سجال عنيف حول انهيار الجسر.
  • فتح معبر أبو الضهور مؤشّر إلى اقتراب معركة إدلب.
  • منظمة التحرير ترفض اتفاق تهدئة مع إسرائيل.
  • نصر الله يكشف العراقيل السياسية أمام الحكومة بتلويحه بالضغط على الحريري حول العلاقة مع سورية.

كشف الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله عن وجه آخر من وجوه العراقيل التي تقف في وجه تأليف الحكومة اللبنانية في خطابه أول من أمس، لمناسبة الذكرى الثانية عشرة للانتصار في حرب تموز (يوليو) 2006، حين تطرق إلى مسألة العلاقة مع سورية والخلاف مع الرئيس المكلف تأليفها سعد الحريري، وإلى ما سماه «رهان فرقاء على تطورات إقليمية».

وإذ انتقد نصر الله الحريري من دون أن يسميه لقوله إن لا حكومة إذا كانت من أجل تطبيع العلاقة مع النظام السوري، فإنه ذهب أبعد من ذلك حين لوح برفع سقف مطالبه الحكومية إذا «ثبت» أن هناك من يراهن على تأخير الحكومة في انتظار تغييرات إقليمية.

وشكل كلام نصر الله، وفق مصادر سياسية متابعة لجهود تأليف الحكومة، مؤشراً إلى أن وراء الخلاف على الحصص خلفيات سياسية أبعد من التباين حول أحجام الفرقاء المحليين، ويتعلق بحسابات إقليمية، خصوصاً أنه اعتبر أن الرياح تجري لمصلحته في الإقليم، واستخدم لغة التهديد المبطن والإنذار في كلامه حيال الحريري وحلفائه، تاركاً للأوساط السياسية أن تتكهن بما سيكون عليه موقفه، على رغم أنه دعا إلى تغليب لغة الحوار لمعالجة الشأن الحكومي.

الشرق الأوسط

  • إنقاذ إدلب مرهون بحل «النصرة» أو إبعادها.
  • فتيل الأزمة التركية ما زال مشتعلاً.
  • توافد حجاج قطر عبر الكويت.

بدأت أمس قوافل الحجاج مغادرة المدينة المنورة والانتقال إلى المشاعر المقدسة في مكة المكرمة استعداداً لبدء موسم الحج.

وجاء ذلك فيما قال الدكتور "محمد صالح بنتن"، وزير الحج والعمرة السعودي، إن مجاميع قطرية وصل بعضها أول من أمس إلى السعودية عن طريق الكويت، لأداء شعيرة الحج، رغم حجب السلطات القطرية موقع تسجيل الحجاج القادمين من قطر.

وقال بنتن لـ«الشرق الأوسط»: «لا يوجد أي مانع لاستقبال الأشقاء في قطر الراغبين في أداء شعيرة الحج».

وأضاف: «الأمر واضح في ذلك، فقد صدر أمر سامٍ بأن جميع الحجاج من الأشقاء في قطر والراغبين في التوجه لأداء مناسك الحج لهذا العام، بإمكانهم التوجه إلى مطار الملك عبد العزيز في جدة، أو مطار الأمير "محمد بن عبد العزيز" في المدينة المنورة، ومن ثم يصبحون مثل حجاج الداخل كجانب طبيعي»، وجدد بنتن الترحيب بالقطريين الراغبين في أداء شعيرة الحج لهذا العام.

في غضون ذلك، تعيش المدينة المنورة ذروة حالات مغادرة قوافل الحجيج التي تختتم اليوم (الخميس)، الذي يوافق الخامس من شهر ذي الحجة كما هو معتاد من كل عام.

الدستور الأردنية

  • المعايطة: أساس عمل اللامركزية هو التنمية وليس تقديم الخدمات.
  • أجهزة عسكرية وأمنية يقظة عصية على شرذمة من المارقين.
  • البيت الأبيض: اتفاق حماس وإسرائيل بموافقة عباس أو بدونها.

أكد مسؤول في البيت الأبيض لصحيفة «هآرتس» العبرية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى لإرساء هدنة طويلة الأمد في قطاع غزة بصرف النظر عما إذا كان ذلك بدعم السلطة الفلسطينية أو دونه.

وأوضح المسؤول الذي لم يكشف عن هويته للصحيفة العبرية أن الإدارة الأمريكية سترى خطوة إيجابية في عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة لتسلم زمام الأمور، لكنها تسعى إلى إعلان وقف إطلاق النار المستدام في القطاع بصرف النظر عما إذا كان لدى السلطة دور في ذلك أم لا، وأعرب المسؤول عن دعم الإدارة الأمريكية لجهود الوساطة المصرية الرامية إلى التوصل لاتفاق هدنة بين إسرائيل وحركة «حماس» المسيطرة على غزة، مضيفا أن البيت الأبيض يبقى على اتصال وثيق مع إسرائيل ومصر والأمم المتحدة فيما يتعلق بالوضع في القطاع.

عُمان العمانية

  • السعيدي يبحث التعاون الصحي مع المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية.
  • السوق المركزي يؤكد جاهزيته الفنية وضمان انسيابية حركة المركبات.
  • سلطات الاحتلال تفتح معبر كرم أبو سالم وتوسع مساحة الصيد ببحر غزة.
  • مباحثات عمانية – كينية لتطوير التعاون الثنائي.

العرب القطرية

  • صاحب السمو: نقف مع تركيا لدعمها قضايا الأمة وقطر.
  • أنقرة حليف استراتيجي، ولن نتردد في دعمها.
  • الخارجية اليابانية تتسلم نسخة من اعتماد سفيرنا.
  • الدوحة لن تخذل من وقف معها، واستقرار «الشقيقة» يخدم المنطقة.

أكدت سعادة السيدة لولوة الخاطر المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، أن استقرار جمهورية تركيا الشقيقة وأمنها الاقتصادي والسياسي هو استقرار وأمن للمنطقة برمتها، مشيرة إلى أن الدوحة لن تخذل من وقف معها بل ترد الإحسان بأحسن منه. وقالت سعادتها في تغريدة عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «إن دولة قطر التي تأسست على مبادئ الإسلام الحنيف وقيم الشهامة العربية لا تزال على نهجها الصادق فلا تخذل الأشقاء ولا تجحدهم وقفاتهم معها بل تردّ الإحسان بأحسن منه #قطر_تركيا_علاقات_وثيقة».

وأضافت سعادتها في تغريدة أخرى: «بعد زيارة حضرة صاحب السمو إلى تركيا اليوم، تعلن دولة قطر عن حزمة إجراءات لدعم الاقتصاد التركي ب 15 مليار دولار، عبارة عن استثمارات جديدة وودائع وضمانات، لا شكّ أنّ في استقرار تركيا الشقيقة وأمنها الاقتصادي والسياسي استقراراً وأمناً للمنطقة برمتها #قطر_تركيا_علاقات_وثيقة.

/انتهى/

أهم الأخبار الصحافة العربية
عناوين مختارة