وصرح موسوي، ان إيران وروسيا وتركيا الضامنة لعملية آستانا باتت تحاول تعزيز الحوار السوري-السوري من خلال إقرار مناطق منخفضة التوتر، وتشكيل لجنة الدستور، ومتابعة سير الحوار والمصالحة الوطنية، من أجل تقرير الشعب السوري مصيره بنفسه.
وفيما شدد على أن الشعب السوري هو الوحيد الذي سيتخذ القرار بشأن مستقبله، ونمط الحكومة، والحكام في بلاده، أضاف المتحدث باسم الخارجية، وفقا لارنا، ان الجمهورية الإسلامية الإيرانية لطالما كانت الى جانب سوريا حكومة وشعبا في مكافحة الإرهاب وستواصل هذه الإستراتيجية في المستقبل أيضا.
/انتهى/