وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية: ان الشهيد إرلو، الذي كان أيضا من المصابين بالهجوم الكيماوي خلال الحرب المفروضة على إيران، أصيب بفيروس كورونا خلال القيام بمهمته الدبلوماسية وبسبب التعاون المتأخر من قبل بعض الدول، عاد للأسف إلى البلاد في حالة غير مناسبة. وعلى الرغم من القيام بجميع خطوات العلاج لتحسين حالته، إلا أنه استشهد فجر اليوم.