1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

الصحفية الفلسطينية المحررة بشرة طويل لـ تسنيم: انتصار الحق رغم الالم

  • 2025/03/18 - 13:26
  • الأخبار الشرق الأوسط
الصحفية الفلسطينية المحررة بشرة طويل لـ تسنيم: انتصار الحق رغم الالم

على وقع الأمل والفرح الممزوجين بمرارة الظلم، نالت الصحفية الفلسطينية بشرة طويل حريتها بعد عشرة أشهر من الاعتقال في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وذلك ضمن صفقة تبادل الأسرى التي شهدت الإفراج عن تسعين أسيرة وطفل فلسطيني مقابل ثلاث أسيرات إسرائيليات.

الشرق الأوسط

 

.

 

تستعيد بشرة خلال مقابلة لها مع وكالة تسنيم الدولية للأنباء لحظة معرفتها بموعد الإفراج قائلة: "كنا نتوقع حدوث الصفقة، لكن كنا نترقب فقط معرفة موعد التنفيذ. يوم الخميس، قبل تحررنا، كانت إحدى الأسيرات لديها محكمة، وطلبنا منها ألا تسأل عن أي شيء سوى موعد الإعلان الرسمي. عندما سألَت محاميها، أجابها وهو يبتسم: تم الإعلان رسميًا، وسيبدأ التنفيذ يوم الأحد.
 


تروي بشرة تفاصيل اعتقالها، حيث داهمت قوات الاحتلال منزل صديقتها في حي الطيرة برام الله أثناء زيارتها، وتعرضت للضرب العنيف والتهديد، ثم قُيدت بالكلبشات البلاستيكية واقتيدت إلى المعتقل. هناك، واجهت صنوف القمع والحرمان في محاولة لكسر عزيمتها وإسكات صوتها، لكنها ظلت صامدة، تواصل نقل الحقيقة بكل مهنية وإصرار.
 


وتضيف أن رسالتي للعالم واضحة: الذين لم يكتبوا يومًا كلمة لنصرة غزة أو فلسطين أو الأسرى الذين تعرضوا للضرب والتنكيل في السجون، تفاجأنا بمناصرتهم ضد الإبادة الجماعية التي يتعرض لها شعبنا، وضد القمع الوحشي الذي تصاعد بعد 7 أكتوبر.
 


لم يكن هذا الاعتقال الأول لبشرة، لكنه كان الأقسى، حيث تعرضت لأشد أنواع التعذيب النفسي والجسدي. وتؤكد والدتها منتهى الطويل مدى صعوبة تلك الفترة قائلة: شعرت وكأنني ملكة حين استعدت ابنتي. مرت بفترة عصيبة، تعرضت خلالها للضرب المبرح على يد الجنود. تخيلوا خمسة عشر جنديًا ينهالون بالضرب على فتاة واحدة… كانت لحظات قاسية، لكن الحمد لله، ابنتي خرجت أقوى.
 


رغم المعاناة، خرجت بشرة طويل أكثر إصرارًا على مواصلة رسالتها الصحفية، مؤكدة أن الاحتلال لن يتمكن من إسكات صوت الحق أو إطفاء شعلة الحرية. قصتها ليست إلا شهادة حية على أن النضال من أجل الكرامة والحرية هو قدر الفلسطينيين.

/انتهى/

 
R1376/P
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.