ماذا يجري داخل الكيان الصهيوني: إنقسام سياسي داخلي وشبح حرب أهلية!
- الأخبار الشرق الأوسط
- 2025/04/09 - 12:15
- تتشابك الأزمات الداخلية في الكيان الصهيوني مع المخاطر الأمنية الخارجية في مرحلة فارقة تُنذر بإنفجار داخلي في أي لحظة
- تستمر حكومة نتنياهو بتنفيذ أجندتها الراديكالية وتصعيد المواجهة مع القضاء والمؤسسات الامنية
- الأحزاب القومية والدينية المتطرفة التي تضمها حكومة نتنياهو دفعت نحو إنقلاب قضائي محاولة تقويض إستقلالية القضاء لمصلحة السلطة التنفيذية
- موجة إحتجاجات ضخمة شهدتها "تل أبيب" والمدن الكبرى في الداخل المحتل سيؤدي الى إنزلاق الكيان نحو "ديكتاتورية إنتخابية"
- القناة السابعة العبرية: 60% من الإسرائيليين يعتقدون بأن خطر الحرب الأهلية "حقيقي وملموس"، أضافة الى أزمة ثقة بين الجمهور والمؤسسات الحاكمة
- المواجهة بين المحكمة العليا وحكومة نتنياهو تصاعدت مع محاولة إقالة رئيس الشاباك رونين بار، والمستشارة القضائية غالي بهاراف ميارا
- "يديعوت أحرونوت": "إسرائيل" على عكس الولايات المتحدة: "دولة" بلا دستور، مؤسساتها ضعيفة، وتقاليدها القانونية قابلة للنقض واحتمال اندلاع أزمة دستورية فيها أكثر خطورة
- "السفير الكيان السابق مايكل أورين": على "إسرائيل" أن تُعيد التفكير جذرياً وتبدأ في صياغة دستور واضح يضمن توازن السلطات ويمنع التغول
- يستمر نتنياهو بالحرب على غزة ولبنان متمسكاً بها كأداة سياسية واتهامات داخلية له بإطالة أمد الحرب من اجل مصالحه السياسية وخلاف داخلي شديد
- عودة حزب "القوة اليهودية" المتطرف إلى الائتلاف بعد استئناف العدوان وتمرير الميزانية توظّف الحرب لإحكام قبضة نتنياهو على الحكم
- قادة صهاينة يحذرون من حرب اهلية:"إيهود أولمرت" و"بيني غانتس" وبحسب "ايهود باراك" هي "الجبهة الثامنة" جبهة الإنقسام الداخلي الأخطر من أي جبهة خارجية
- الإشتباكات المتزايدة بين الشرطة والمتظاهرين، والإعتداءات على رموز عسكرية سابقة والمظاهرات اليومية التي تُقابل بالقمع يشكّل عنفاً داخلياً يُقوّض الكيان من الداخل
- الهجرة المعاكسة وتآكل الثقة بالمؤسسات والشرطة التي باتت "ذراعًا لليمين" تعتبر مؤشرات لحالة انهيار داخلي وشيك
- يعيش الكيان اليوم لحظة تفكّك لكيان بُني على توازنات دقيقة بين مجموعات إثنية وسياسية متباينة
إنتهى/