أحمد الشرع الجولاني: خاضع لأميركا والتطبيع مع الكيان الإسرائيلي في الوقت المناسب!!

 

  1. لم يكد رئيس السلطة الإنتقالية يصل الى الحكم حتى بدأت تتكشف نواياه تجاه تحويل سوريا الى دولة خاضعة للهيمنة الأميركية
  2. "التطبيع مع الكيان الإسرائيلي" جديد أحمد الشرع "الجولاني" إضافة الى مواجهة حركات المقاومة وخاصة الفلسطينية
  3. حظي الجولاني بحماية غير مباشرة من واشنطن رغم وجوده على لائحة المطلوبين للقبض الأميركية عندما كان في إدلب
  4. بعد وصول الشرع الى الحكم كانت الإدارة الأميركية أول الوفود الدولية الزائرة له لإلتزامه بتحقيق مصالحها، وكان قتل زعيم تنظيم داعش الوهابي الإرهابي أبو بكر البغدادي اولها
  5. سلمت واشنطن دمشق قائمة بـ 8 شروط تطلب من الجولاني تنفيذها ومنها تدمير المخزونات المتبقية من الأسلحة الكيميائية وضمان عدم منح أجانب مناصب قيادية في الحكم
  6. ردّت سلطة الجولاني كتابياً على قائمة الشروط لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها طبقت معظمها لكن بعضها الآخر يتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن
  7. تعهدت حكومة الجولاني بأن لا تصبح البلاد "مصدر خطر لـ "إسرائيل" وجاء أن "الموقف السائد لن نسمح لسوريا بأن تصبح مصدر تهديد لأي طرف بما في ذلك "إسرائيل"
  8. اولى إجراءات الشرع ضد المقاومة الفلسطينية (الجهاد الإسلامي) مشكّلاً لجنة "لمراقبة أنشطة الفصائل الفلسطينية"
  9. يطمح الجولاني مقابل هذه الإجراءات وفي رسالة " الضمانات" الى إعادة فتح السفارات ورفع العقوبات
  10. موقع قناة"i24NEWS" الإسرائيلية كشف استعداد الشرع للتطبيع مع الكيان وإنضمامه إلى ما يسمى بـ"اتفاقيات أبراهام"خلال لقائه عضو الكونغرس مارلين ستوتزمان في دمشق
  11. "المحلل الدبلوماسي عميحاي شتاين" كشف عن رسالة الجولاني لـ"السلام" ودعوته للتطبيع مع "إسرائيل" في ظل الظروف المناسبة
  12. طلبات الشرع مقابل التطبيع متعددة أولها وقف "إسرائيل" مهاجمة الأراضي السورية والمطالبة ببقاء سوريا موحدة
  13. التوصل إلى اتفاق بشأن وجود قوات الاحتلال الإسرائيلية في الأراضي السورية، وعلى جبل الشيخ من الجانب السوري، وفي مناطق أخرى مثل المناطق العازلة
  14.  طالب الشرع من الإدارة الأمريكية عبر ستوتزمان برفع العقوبات عن البلاد، وردّ الأخير بأن بلاده لديها شروط : "نريد احترام حقوق الإنسان والمرأة احترامًا كاملًا"
  15. قدّم ستوتزمان رغبته للشرع بإقامة علاقات جيدة مع "إسرائيل" ودول أخرى في "الشرق الأوسط" ومع أميركا

إنتهى/