وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، نقلاً عن العلاقات العامة للاتحاد الإيراني لرياضة التزلج، فقد أسفر الهجوم الإرهابي واللاإنساني الذي شنه هذا الكيان المجرم وقاتل الأطفال عن استشهاد عدد من أفراد عائلة العالم البارز صديقي صابر على يد هذا الكيان المعتدي.
ومن بين الشهداء، استُشهد ميلان صابر، ابن شقيق هذا العالم النووي، وهو من متزلجي محافظة جيلان، حيث ارتقى هذا الطفل الرياضي البالغ من العمر ست سنوات، وأحد المواهب الواعدة في هذه الرياضة، إلى مرتبة الشهادة، وانضم إلى شهداء هذه الحرب المفروضة.
وكان متين صفائيان، أحد الرياضيين الآخرين في رياضة التزلج، قد ارتقى أيضاً شهيداً في وقت سابق جراء الهجمات الوحشية التي شنّها الكيان الصهيوني المزيف على المناطق المدنية.
/انتهى/