السيد إسماعيل الخطيب: إنجازات استخباراتية كبيرة... والآتي أعظم
- الأخبار ایران
- 2025/06/29 - 12:50
- الإنجاز الإستخباراتي الإيراني الذي هزّ الكيان، ليس الأول ولن يكون الأخير، فقد حققت وزارة الإطلاعات (وزارة الأمن) إنجازات كثيرة ضد أجهزة الاستخبارات العالمية وفي مقدمها الأمريكية والإسرائيلية
- يتولى قيادة الوزارة السيد إسماعيل الخطيب منذ العام 2021، ويعدّ من أبرز المسؤولين الاستخباراتيين في الجمهورية الإسلامية، بمسيرة مهنية تتجاوز الأربع عقود
- السيد إسماعيل واعظي، المعروف باسم السيد إسماعيل خطيب من مواليد العام 1961 في مدينة "قاين" التابعة لمحافظة خراسان الجنوبية
- التحق بالحوزة العلمية في مدينة قم، وكان تلميذاً للمراجع السيد علي خامنئي والشيخ محمد فاضل لنكراني، والشيخ ناصر مكارم شيرازي، والشيخ مجتبى طهراني، والشيخ مصباح يزدي
- من أوائل المنتسبين لوحدة الاستخبارات التابعة لحرس الثورة الإسلامية منذ تأسيسها، وفي اوائل العام 1986 انضم إلى وزارة الاستخبارات
- في العام 1997، أصبح رئيسا لفرع الاستخبارات الإقليمي في مدينة قم، ثم عُين رئيساً لأمن مكتب قائد الثورة الإسلامية في المدينة، وفي العام 2010، عيّن مسؤولاً لأمن مكتب قائد الثورة
- إنتقل السيد خطيب فيما بعد إلى السلطة القضائية ليكون رئيس وحدة الاستخبارات وحماية المعلومات التابعة لهذه السلطة، من العام 2012 إلى عام 2019
- في شهر آب 2021، اقترحه الشهيد السيد إبراهيم رئيسي (رئيس الجمهورية) إلى مجلس الشورى الإسلامي، كوزير مقترح للاستخبارات في الحكومة الثالثة عشرة، وحصل على تصويت الثقة
- وفي ولاية رئيس الجمهورية الإسلامية الدكتور مسعود بزشكيان، تم اختياره مرة جديدة ليكون وزير المخابرات في مجلس وزراء الحكومة الرابعة عشر
- "مركز بيغين السادات الإسرائيلي" توقّع عام 2021 أن تكون فترة ولاية السيد خطيب "أكثر عدوانية" بالنسبة للكيان"، وتعزيز التعاون بين استخبارات حرس الثورة ووزارة الاستخبارات
- في سبتمبر 2022، فرضت وزارة الخزانة الأميركية "العقوبات" عليه بسبب زعمها قيادته أنشطة إلكترونية لوزارة الاستخبارات ضد الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها
- في ذلك الوقت حصل هجوم إلكتروني على المقر الحالي لمنظمة منافقي خلق في ألبانيا، وحمّلت أمريكا الجمهورية الإسلامية المسؤولية عن هذا الهجوم
- في العام 2023 اجتمع كبار مسؤولي الأمن والاستخبارات، بمن فيهم الخطيب لوضع استراتيجية لمواجهة "التخطيط المتماسك والواسع النطاق للغرب" لتقويض استقرار الجمهورية الإسلامية
إنتهى/