1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

عارف: على جميع القطاعات أن تكون داعماً لمقاتلي الجبهة الدفاعية

  • 2025/07/15 - 10:47
  • الأخبار ایران
عارف: على جميع القطاعات أن تكون داعماً لمقاتلي الجبهة الدفاعية

قال النائب الأول لرئيس الجمهورية: "لنجاح المقاتلين في الجبهة الدفاعية، يجب أن تكون بقية الساحات الاجتماعية والاقتصادية سنداً ودعماً لهم، ونطلب من قادة الجبهة الاقتصادية أن يحوّلوا هذا الاستعداد إلى استعداد دائم، من خلال كافة الآليات والتعاون مع المؤسسات ذات الصلة".

ایران

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن محمد رضا عارف النائب الأول لرئيس الجمهورية قال خلال اجتماع مع مديري الشركات العاملة في سلسلة توزيع الاحتياجات العامة، إنه "في الحرب ذات الأيام الاثني عشر، دخلنا في معركة في ميادين مختلفة مع الأعداء"، مضيفاً أن "الانتصارات والإنجازات التي حققها البلد في الجبهتين الاقتصادية والاجتماعية لم تكن أقل من تلك التي تحققت في الجبهة الدفاعية والعسكرية". وأردف أن "الأعداء دخلوا هذه الحرب بهدف توجيه ضربة موجعة إلى البنية العسكرية في اليوم الأول، ومن ثم الإطاحة بالنظام في اليوم التالي عبر تعبئة الناس، لكن جبهة الشعب كانت متماسكة وناجحة، ولم يُسمع سوى «صوت إيران وبلدنا» من الناس".

وأكد النائب الأول أن "الحفاظ على هدوء الناس وتعزيزه كان استراتيجية الحكومة خلال السنة الماضية"، وأعرب عن تقديره لجهود وتضحيات الشركات الإنتاجية وسلاسل توزيع السلع الأساسية واحتياجات الناس، وخاصة خلال الحرب ذات الأيام الاثني عشر المفروضة، مضيفاً: "يجب أن نستفيد من هذه الرؤية العميقة والدقيقة في هذا القطاع الاقتصادي ونحولها إلى استراتيجية حكومية لحل المشكلات".

وأشاد عارف بإنجازات قادة الجبهة الاقتصادية في الحرب، قائلاً: "لقد كانت إنجازاتكم رائعة، وكنتم سنداً للجبهات الأخرى"، مضيفاً: "الحفاظ على رأس المال الاجتماعي كان نتيجة جهود الشركات المنتجة وسلاسل توزيع الاحتياجات العامة، حيث تمكّن الناس من شراء احتياجاتهم بهدوء، ولم نشهد هجوماً على المحال التجارية، لأن الأولوية في الجبهة الاقتصادية كانت لتأمين السلع للشعب من خلال الجهود الليلية والنهارية".

وأكد أن "استقرار الجبهة الاجتماعية كان بفضل جهود قادة الجبهة الاقتصادية في الحرب ذات الأيام الاثني عشر، وهذه الجهود لم تغب عن نظر الحكومة والنظام".

وأشار إلى ازدياد حركة السفر واستضافة المدن للزوار خلال الحرب، مضيفاً: "المحال والتجار استمروا في عملهم بلا مشاكل، وكانت رفوف المتاجر ممتلئة، وهذا بفضل دعمكم، أنتم جميعاً من أبناء الجبهة الاقتصادية، خاصة الشركات الكبيرة والسلاسل التجارية المعروفة، الذين تألقوا خلال الحرب".

وشدد عارف على أهمية جبهتي الدفاع غير المباشر والاقتصاد المقاوم، قائلاً: "الاقتصاد المقاوم هو القضية الأساسية للبلاد والنظام، ونحن نسعى نحو استدامة اقتصادية حقيقية، لكن بسبب القيود، وخاصة في مجال الموارد، فإن هذه الجبهة قد تكون عرضة للضرر، وربما يتمكن الأعداء من خلق المشاكل عبر شائعات أو مؤامرات. وقد تألقت الشركات الكبيرة المنتجة والموزعة في هذا السياق، وأهنئهم كمواطن".

وتابع: "لطالما كان البازاريون شريحة متدينة ومؤمنة وملاذاً للشعب وقت الشدة، وكان الناس يلجؤون إليهم، ويجب أن يستمر هذا الدور في الظروف الحالية"، وأضاف: "هذا النهج انتشر أيضاً في شبكات التوزيع، حيث خفضوا الأسعار طواعية، وقدموا السلع بسعر الشراء، بل ووزعوها مجاناً في المناطق المحرومة، وهذا أمر ثمين ومصدر فخر للبلد والنظام".

وقال أيضاً: "قامت سلاسل التوزيع، إلى جانب مهمتها الاقتصادية، بأداء واجبها الوطني بشكل جيد، فهدف الشركة أو المؤسسة الاقتصادية هو تحقيق الربح من خلال عمل مشروع وصحيح، لكن في الظروف الخاصة، يُنتظر منها أداء مهمات وطنية أيضاً، كما حدث خلال جائحة كورونا، حيث غيّرت خطوط الإنتاج وتحولت إلى مصدر لتصدير الكمامات بعد أن كنا نعاني من نقص حاد فيها".

وأكد أيضاً: "في الحرب ذات الأيام الاثني عشر، لم نقلق على القطاع الصناعي، وكان هناك استعداد دائم لتغيير خطوط الإنتاج عند الحاجة"، مشيراً إلى أن "الشركات الكبيرة المنتجة والموزعة كانت في طليعة تأمين سلع المعيشة واحتياجات الناس اليومية، وهي الفائز الحقيقي في الجبهة الاقتصادية".

وأوضح النائب الأول لرئيس الجمهورية أن "نحن في وضع وقف إطلاق نار، ولا نثق بالطرف المقابل، لأن طبيعة هذا النظام الخبيث وداعميه الغربيين لا تترك مجالاً للثقة"، مضيفاً: "الحفاظ على هدوء الناس وتعزيزه كان استراتيجية الحكومة خلال العام الماضي، وقد أعددنا خطة اقتصادية للحرب منذ الأيام الأولى لتولي الحكومة الرابعة عشرة، لتكون أساس إدارة البلاد خلال الحرب ذات الأيام الاثني عشر".

وختم قائلاً: "يجب أن نتجه نحو المفاوضات باستراتيجية قائمة على العزة والحكمة والمصلحة، وقد كنا دوماً سباقين للمفاوضة لأن لدينا منطقاً ومبادئ، لكن يجب أن نبقى على أتم الجهوزية"، مضيفاً أن "نجاح المقاتلين في الجبهة الدفاعية يتطلب دعماً من باقي الجبهات الاجتماعية والاقتصادية، وندعو قادة الجبهة الاقتصادية إلى تحويل هذا الاستعداد إلى جزء لا يتجزأ من قدراتهم، عبر كافة الوسائل والتعاون مع الجهات المعنية".

وأشار إلى انعقاد جلسة الحكومة في اليوم الأول من الحرب، مضيفاً: "كنا قلقين بشأن الموانئ، وحتى بشأن البضائع التي لم تُسجّل بعد، وبعد إصدار أمر تفريغ الموانئ، بلغ حجم البضائع المُفرغة ضعف ما كان عليه قبل الحرب، وسائقو الشاحنات الذين كانت لديهم طلبات وشكاوى قبل الحرب، تركوا كل شيء جانباً، ولم يهتموا حتى بأجورهم، وكان كل همّهم إيصال البضائع، وهذا يثبت طاقة الشعب الإيراني وقدرته".

/انتهى/

 
 
R7847/P36442
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.