تداعيات الحرب واليمين المتشدد.. نزيف الكفاءات يهدد "إسرائيل"!
- الأخبار الشرق الأوسط
- 2025/08/16 - 12:06
- تزايدت وتيرة هجرة المستوطنين الصهاينة إلى الخارج بشكل ملحوظ منذ 7 أكتوبر، بما فيها أصحاب الكفاءات والشهادات العليا في مختلف المجالات
- يشعر الكيان بالقلق الشديد حيال هجرة المستوطنين المتزايدة في سياق استمرار الحرب في غزة واحتمالية تجدد اندلاعها في جبهات أخرى
- تعكس بيانات الهجرة أزمة داخلية متصاعدة وتزايد الميل إلى الانسحاب بدلاً من مواجهة الأزمات الأمنية والاقتصادية المتواصلة
- موقع "Israel valley ": غادر "إسرائيل" 82.700 ألف يهودي في 2024 وهورقم يتخطى القادمين البالغ في نفس الفترة 56.000 ألفاً
- لا توجد معلومات دقيقة عن الوجهات التي يفر إليها المستوطنون، لكن صحيفة الغارديان البريطانية أشارت إن أميركا هي الوجهة الأولى
- تتراوح أعمار81٪ من المهاجرين بين 25 و44 عاماً (جريدة هآرتس)، وهم من الأشخاص العلمانيين وتلقوا تعليماً عالياً
- الباحث ديفيد ريغوليه روز: "رحيل النخب من إسرائيل يثير قلق القادة أكثر من أي وقت مضى، لأنه يأتي في سياق ديمغرافي متوتر أصلاَ"
- لجنة الكنيست لشؤون الهجرة والإستيعاب والشتات: ستؤثر الهجرة على الاقتصاد الإسرائيلي بشكل خطير بسبب الإعتماد على الإمكانيات البشرية "الأدمغة" في بناء قوته
- "البروفسور تشيخانوفر": سبب الهجرة هو حكومة نتنياهو التي تعمق الاستقطابات داخل "إسرائيل" وتدخل تعديلات قضائية أكثر يمينية لإرضاء الأحزاب الدينية
- "تشيخانوفر": معظم الأطباء الكبار يغادرون المستشفيات، والجامعات تواجه صعوبات في استقطاب أعضاء هيئة التدريس في التخصصات الحيوية
- يحمل المهاجرون من المستوطنين أموالهم ومدخراتهم التي ينفقونها خارج البلاد على الودائع والسحوبات، حيث ارتفع تحويل أموال الإسرائيليين إلى الخارج بنسبة 50%
- مسؤولون حكوميون أرجعوا سبب الهجرة إلى الحرب الإسرائيلية على غزة، والانقلاب القضائي، والإقالات التي تجريها الحكومة على كبار مسؤولي الدولة
- خلال ستة أشهر تم تهريب سبعة مليارات دولار خارج "إسرائيل"، وهو ضعف ما كانت عليه في السنوات الثلاث السابقة
- يتخوف الكيان أن تُسفِر ظاهرة هجرة العقول والكفاءات وهروب رؤوس الأموال عن إنهيار الإقتصاد وفقدان الثقة بـ "الدولة" وإستثمار رجال الأعمال في الخارج
إنتهى/