منبوذون: "المقاطعة الصامتة" سلاح الشعوب يكتب السقوط الاقتصادي لـ "إسرائيل"

 

  1. تتزايد "المقاطعة الصامتة" أو "العزلة غير المعلنة" التي يواجهها الكيان الإسرائيلي على مستوى العالم نتيجة حربه على غزة ودعوات بعض الوزراء إلى تجويع غزة
  2. شكلت مواقف الشعوب أحد أبرز أسباب المقاطعة العفوية بعد  قرارات فردية من أشخاص ومنظمات حول العالم نتيجة لما يشاهدونه من مجازر تستهدف الشعب الفلسطيني
  3. عزلة متزايدة للكيان على الساحة الدولية وإعتراف إسرائيلي داخلي بمشكلة حقيقية تؤثر على الاقتصاد والسمعة وصورتها الدولية بسبب سياسات الحكومة وفشل دعايتها
  4. شملت المقاطعة الصامتة جميع القطاعات: الدبلوماسية، الاقتصادية، الأكاديمية، التكنولوجية، وحتى الاجتماعية والترفيهية داخل الكيان
  5. تظهر آثار المقاطعة الصامتة على المستوى الدبلوماسي والاجتماعي من خلال نبذ وإهمال الإسرائيليين في المحافل الدولية  
  6. على المستوى الاقتصادي والتجاري: إلغاء أو تأخير توقيع عقود دون سبب واضح، ورفض بعض الشركات التعامل مع جهات إسرائيلية
  7. الصعوبات المالية تظهر من خلال مماطلة البنوك الأوروبية في تجديد خطوط الائتمان للشركات الإسرائيلية، وفرض قيود على الشحن البحري مع الكيان
  8. تجاهل الرسائل وإلغاء الزيارات وتأجيل الاجتماعات دون تفسير واضح، وإرتفاع الأسعار بسبب صعوبة خلق منافسة والاستيراد من موردين متنوعين
  9. في قطاع التكنولوجيا يشهد الكيان أضراراً غير مسبوقة بتقليص الشركات متعددة الجنسيات لميزانياتها
  10. بسبب وصمة العار ونبذهم من المجتمعات توقف رجال الأعمال عن ذكر تاريخهم العسكري أو صلتهم بـ"إسرائيل"
  11. في المجال الأكاديمي والعلمي يشهد الكيان انخفاضاً حاداً في نسبة المنشورات البحثية الدولية التي يشارك فيها باحثون "إسرائيليون" (بنسبة 21%)
  12. دعوات ومقاطعات فعلية من جامعات وباحثين حول العالم للمؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية
  13. انخفاض كبير في فرص حصول "العلماء الإسرائيليين" على منح بحثية أوروبية (مثل برنامج هورايزون) وغيرها

/إنتهى/