1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

أفقهي لـ"تسنيم": تداعيات “طوفان الأقصى” ما تزال مستمرة… وإسرائيل فشلت في تحقيق أيٍّ من أهدافها

  • 2025/10/07 - 10:54
  • الأخبار ایران
أفقهي لـ"تسنيم": تداعيات “طوفان الأقصى” ما تزال مستمرة… وإسرائيل فشلت في تحقيق أيٍّ من أهدافها

أكد الخبير في شؤون غرب آسيا هادي أفقهي أن عملية “طوفان الأقصى” شكّلت ضربةً استراتيجية موجعة وهزيمة كبرى للكيان الصهيوني، مشيراً إلى أن إسرائيل لم تحقق أيّاً من أهدافها المعلنة في هذه الحرب.

ایران

وفي حديثه لوكالة تسنيم الدولية للأنباء بمناسبة الذكرى الثانية لعملية طوفان الأقصى، قال أفقهي: “منذ الأيام الأولى للعملية، أوضح قائد الثورة الإسلامية أن هذه العملية كانت ضربة استراتيجية ضد الكيان الصهيوني، ومع مرور الوقت تبيّن أكثر فأكثر عمق هذا الفشل الاستراتيجي.”

وأضاف أفقهي رداً على من يشكّكون في طبيعة الضربة قائلاً: “الضربة الاستراتيجية تختلف تماماً عن الضربة الميدانية أو التكتيكية. ما يفعله الكيان الصهيوني في غزة اليوم هو مجرد عمل ميداني، أما حماس فقد وجهت ضربة استراتيجية وعميقة إلى الكيان من الناحية العسكرية والأمنية.”

وأوضح أن مكانة الكيان الصهيوني في المجتمع الدولي تراجعت بشدة، وأنه يواجه انقسامات داخلية حادة، وهجرة عكسية، وتفككاً اجتماعياً، وانهياراً اقتصادياً متسارعاً، مع ازدياد حالات الانتحار وهروب الجنود. واعتبر أن أمريكا أنقذت هذا الكيان مؤقتاً من هزيمة حتمية، مؤكداً أن تأثيرات عملية طوفان الأقصى ما تزال قائمة وستمتد زمنياً.

وأشار أفقهي إلى أن انطلاق أسطول “صمود” لكسر حصار غزة يُعدّ أحد ثمار عملية طوفان الأقصى، قائلاً إن هذا التحرك حاصر الكيان الصهيوني معنوياً وأخلاقياً، داعياً إلى استمرار هذه المبادرات وتحويلها إلى ثقافة عالمية داعمة لفلسطين.

وفي تعليقه على هجوم إسرائيل على قطر، قال أفقهي إن هذه الخطوة الانفعالية تعبّر عن عجز رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو، مضيفاً أن الهجوم جاء في مصلحة فلسطين ومحور المقاومة، إذ باتت دول كانت تتهم إيران بأنها خطر على المنطقة، تعترف اليوم بأن الكيان الصهيوني هو الخطر الأكبر على أمن المنطقة واستقرارها.

وأوضح أن زيارة المسؤولين السعوديين السريعة إلى باكستان وتوقيعهم اتفاقية دفاع مشترك عقب الهجوم تُظهر مدى قلق الأنظمة الإقليمية من التوترات التي يثيرها الكيان الصهيوني، مؤكداً أن “إسرائيل لم يبقَ لديها سوى الخيار العسكري، وإذا طُبّق الجزء الأول من الخطة ذات العشرين بنداً التي اقترحها ترامب لإنهاء حرب غزة، فربما يشهد ائتلاف نتنياهو انهياراً داخلياً”.

وشدد أفقهي على أن رغم الخسائر الكبيرة التي لحقت بفلسطين وغزة، فإن حماس لم تُهزم، قائلاً: “في الحرب، المنتصر هو من يحقق أهدافه، والكيان الصهيوني فشل في ذلك. أما الفلسطينيون فقد أصابوا العدو بضربة استراتيجية لا تزال توابعها مستمرة.”

وفي حديثه عن مستقبل محور المقاومة، قال أفقهي إن المقاومة “ليست مجرد ظاهرة مادية يمكن كسرها أو إخمادها، بل هي ثقافة وعقيدة ونهج متجذر في وجدان الشعوب”. وأضاف: “لقد استُشهد الكثير من أبناء المقاومة في فلسطين ولبنان واليمن، لكن روح المقاومة باقية ومتصاعدة. فحتى بعد أن استُشهد نصف أعضاء الحكومة اليمنية في هجوم صهيوني، ازدادت وتيرة الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة اليمنية على الأراضي المحتلة.”

وختم أفقهي قائلاً إن محور المقاومة لا يمكن أن يتراجع، لأن في تراجعه ضرراً على جميع دول المنطقة، حتى تلك التي طبّعت علاقاتها مع الكيان، مثل البحرين وقطر والإمارات. “لقد أدركت هذه الدول أن سقوط محور المقاومة يعني أن الدور سيأتي عليها لاحقاً. وها هو المثال أمامهم: قطر التي تُعد من أقرب الدول إلى أمريكا والكيان الصهيوني.”، “رغم الجراح والخسائر، فإن محور المقاومة حيٌّ ومتجذّر في ضمير الأمة، ولا أحد يمكنه أن يبيع شرفه أو يتنازل عن أرضه.”

/انتهى/

 
R1375/P36442
المواضيع ذات الصلة
  • طوفان الأقصى
  • الکیان الصهیونی
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.