1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

خبير في شؤون غرب آسيا لـ"تسنيم": «طوفان الأقصى» وضعت قدرة الردع الإسرائيلية موضع شك

  • 2025/10/11 - 13:47
  • الأخبار ایران
خبير في شؤون غرب آسيا لـ"تسنيم": «طوفان الأقصى» وضعت قدرة الردع الإسرائيلية موضع شك

يرى الخبير في شؤون غرب آسيا أحمد رضا روح الله زاد أن عملية «طوفان الأقصى» شكّلت نقطة تحول في معادلة الصراع بين الفلسطينيين والمحتلين الصهاينة، إذ أخرجت الكيان الإسرائيلي من حالته المتفائلة تجاه المستقبل، ووضعت قدرته على الردع موضع شك.

ایران

وقال روح الله زاد، في حديث لوكالة تسنيم الدولية للأنباء بمناسبة الذكرى السنوية لعملية «طوفان الأقصى»، إن هذه العملية نُفذت في وقت كان فيه الكيان الصهيوني يعيش وضعاً مريحاً نسبياً، إذ كان قد بدأ مسار تطبيع العلاقات مع عدد من الدول العربية والإسلامية، وهو ما وفر له فرصة تاريخية لينظر بتفاؤل إلى إمكانية حسم القضية الفلسطينية لصالحه في الأراضي المحتلة.

وأضاف الخبير في شؤون غرب آسيا أن عملية «طوفان الأقصى» جاءت ردًّا على الجرائم المتصاعدة للاحتلال الإسرائيلي، ورغم كونها عملية انتقامية، فإنها بفضل التخطيط الدقيق الذي سبقها تعد أيضاً عملية هجومية نوعية لا نظير لها، مؤكداً أن هذه العملية كانت بالفعل منعطفاً استراتيجياً في مسار المواجهة بين الفلسطينيين والاحتلال.

وأشار روح الله زاد إلى أن العملية أخرجت الكيان الصهيوني من حالته المتفائلة وأضعفت قدرته الردعية، حتى أنه رغم مرور عامين على القصف المتواصل لغزة وارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين، ما زالت المقاومة في القطاع صامدة ونشيطة، وهو ما جعل الخبراء حول العالم يجمعون على أن «إسرائيل» هي الخاسر الأكبر في هذه الحرب.

وحول تطبيع العلاقات بين بعض الدول العربية والكيان الصهيوني، قال روح الله زاد إن عملية «طوفان الأقصى» عطلت هذا المسار «الخيانـي»، موضحاً أن الدعم الغربي غير المشروط لإسرائيل، واتساع رقعة الحرب لتشمل لبنان وسوريا والعراق واليمن وإيران، ومؤخراً قطر، إلى جانب طرح خريطة ما يسمى بـ«إسرائيل الكبرى» وتصريحات رئيس الوزراء ومسؤولي الكيان حول نيتهم احتلال الأراضي الواردة في تلك الخريطة، تكشف بوضوح عن أطماع الكيان التوسعية.

وتحدث روح الله زاد عن مكانة المقاومة ودورها في مستقبل المنطقة، قائلاً إن الكيان الصهيوني، رغم ما تلقاه من دعم غربي وإقليمي، وجّه ضربات لمحور المقاومة خلال العامين الماضيين، لكنه فشل في تحقيق أي حسم ميداني، وهو ما يعد مؤشراً واضحاً على عجزه أمام المقاومة وعلى قدرة محور المقاومة في معادلة الحرب والمواجهة.

وأضاف الخبير الإيراني أن التطورات في النظام الدولي، واتساع موجة الرفض العالمي للكيان الصهيوني، إضافة إلى واقع الحرب خلال العامين الأخيرين، تُظهر أن المقاومة — كونها ظاهرة محلية اعتمدت على مواردها الذاتية وحققت اكتفاءً ذاتياً في احتياجاتها — تمتلك تفوقاً جوهرياً على كيان استيطاني غير أصيل يعيش بفضل الدعم الغربي، معتبراً أن المقاومة ستؤدي دوراً حاسماً في رسم مستقبل غرب آسيا.

/انتهى/

 
R7847/P36442
المواضيع ذات الصلة
  • طوفان الأقصى
  • الإبادة الجماعیة فی غزة
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.