1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

نائبة رئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال: صمت العالم تجاه الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي أمر لا يُصدَّق

  • 2025/10/13 - 10:46
  • الریاضة
نائبة رئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال: صمت العالم تجاه الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي أمر لا يُصدَّق

وصفت أورسولا بباندريا، نائبة رئيس الاتحاد الدولي لرفع الأثقال والرياضية الأمريكية المعروفة، صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الكيان الصهيوني بأنه "غير قابل للتصديق"، مؤكدة أن ما يجري في فلسطين "يمثل ظلماً صارخاً يجب ألا يُقابل بالصمت".

الریاضة

تُعرف بباندريا، إلى جانب مناصبها في الرياضة، بمواقفها الإنسانية الداعمة للشعب الفلسطيني والمناهضة لجرائم الاحتلال الإسرائيلي. وقد أجرت وكالة تسنيم الدولية للأنباء حواراً خاصاً معها تناولت فيه موقفها من أحداث غزة وكذلك رؤيتها لمستقبل رياضة رفع الأثقال.

تسنيم: منذ فترة طويلة لم تنشري صوراً لكِ على إنستغرام، بل تركّزين على الكتابة عن غزة والأطفال هناك. ما سبب هذا الموقف؟

بباندريا: بدايةً، أودّ أن أوضح أن آرائي تعبّر عن موقفي الشخصي فقط، ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر أي مؤسسة أعمل معها. حصلت على درجة الماجستير في العلوم السياسية، وخلال دراستي بحثت في تاريخ سيطرة الكيان الإسرائيلي وقمعه للشعب الفلسطيني. الحقائق التاريخية واضحة: هناك من يمارس الظلم، وهناك من يُظلم. بالنسبة إليّ، هذه القضية مسألة بين الصواب والخطأ، وليست مسألة سياسية فحسب.

الإبادة الجماعية جريمة لا يمكن تبريرها بأي شكل، وهي ضد الضمير الإنساني. ضميري لا يسمح لي بالصمت أمام هذا الظلم الفاضح، وموقفي يستند إلى المبادئ الأخلاقية وإلى مواثيق الأمم المتحدة واتفاقيات جنيف والإعلان العالمي لحقوق الإنسان. من غير المعقول أن يقف العالم متفرجاً أمام هذه الكارثة الإنسانية. أؤمن بأن التاريخ سيحكم على جميع الأطراف المتورطة بنفس العار والإدانة التي واجهها مرتكبو جرائم الإبادة في الحرب العالمية الثانية.

تسنيم: ألا تخشين من الضغوط أو التهديدات بسبب مواقفك هذه؟

بباندريا: بطبيعة الحال، واجهت ضغوطاً وتحذيرات وحتى تهديدات، لكنني على يقين بأنني أسير في الطريق الصحيح. طوال حياتي حاولت مساعدة الآخرين حيثما استطعت، واليوم صوتي هو أداتي الوحيدة للدفاع عن الإنسانية، وسأستخدمه لذلك مهما كان الثمن. لا يمكن مقارنة أي ضغط أتعرض له بالمعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني.

تسنيم: ما تقييمك لبطولة العالم لرفع الأثقال هذا العام؟

بباندريا: كانت البطولة رائعة بحق. مدينة «فورده» النرويجية جميلة وأهلها طيبون. حضور الملك لمشاهدة اللاعبة النرويجية «سولفريد» كان مشهداً مؤثراً، لكن الأجمل كان تشجيع الجمهور الدافئ. أعتقد أن دولاً أخرى ينبغي أن تقتدي بتجربة النرويج في دعم هذه الرياضة. لقد أثبتت النرويج أن حتى مدينة صغيرة يمكن أن تلعب دوراً كبيراً في تطوير رفع الأثقال. وأودّ أن أوجّه شكرًا خاصًا لـ«ستيان غريمسِت» وفريق المتطوعين على التنظيم المثالي للبطولة.

تسنيم: هل تتابعين رياضة رفع الأثقال النسائية في إيران؟

بباندريا: بالتأكيد، وأشعر بالحزن لأن الرياضيات الإيرانيات لم يشاركن في هذه الدورة، فحضورهن في البطولات السابقة كان ملهمًا ومشرّفًا. أنا فخورة بهنّ وأشجعهن على مواصلة طريق التقدّم، فبالنظر إلى قِصر المدة منذ بدء مشاركتهن الدولية، فإن ما حققنه جدير بالإعجاب.

تسنيم: كيف تتوقعين مستقبل رفع الأثقال النسائية في إيران؟

بباندريا: الرجال الإيرانيون تألقوا مجددًا في البطولة التي أُقيمت في النرويج، وأنا واثقة من أن النساء الإيرانيات قادرات على بلوغ نفس المستوى من النجاح إذا حصلن على الدعم الكافي. رياضيات مثل إلهام حسيني وبوبك بستامي وغيرهنّ من البطلات الإيرانيات أثبتن أن بالإصرار والعزيمة يمكن تحقيق إنجازات كبيرة في وقت قصير. أتمنى لبنات إيران أن يحافظن على شغفهنّ وحبهنّ لهذه الرياضة، فبهذه الروح يمكنهنّ بلوغ قمم جديدة.

تسنيم: هل ترغبين في زيارة إيران مجدداً؟ ربما لحضور بطولة كأس فجر؟

بباندريا: بالتأكيد. أتمنى زيارة إيران مجدداً، ليس فقط من أجل رفع الأثقال، بل أيضاً لأنني أحب تاريخها وثقافتها العريقة. خلال زيارتي عام 2018، أبهرتني كرم الضيافة الإيرانية التي فاقت كل توقعاتي. يؤسفني أن تلك الزيارة كانت قصيرة، إذ طالما رغبت في رؤية المواقع التاريخية التي درستها في تخصصي، مثل تخت جمشيد، أصفهان، وشيراز. آمل أن تتاح لي الفرصة قريباً للعودة إلى إيران وزيارة هذه المدن الجميلة.

/انتهى/

 
R7847/P
المواضيع ذات الصلة
  • الإبادة الجماعیة فی غزة
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.