وردّد الفلسطينيون هتافات التكبير وأصوات الفرح ترحيبًا بأبنائهم العائدين من سجون الاحتلال، وسط أجواء احتفالية عمّتها مشاعر العزة والصمود.
.
ولوحظ وجود عددٍ من الأطفال والفتيان بين صفوف الأسرى المحرَّرين، ما أضفى على المشهد بعدًا إنسانيًا مؤثرًا.
.
ووفقًا للتقرير، فإن عددًا من الأسرى المحرَّرين نُقلوا مباشرةً إلى المستشفيات والمراكز الطبية جراء أوضاعهم الصحية المتدهورة نتيجة ما تعرضوا له من تعذيبٍ وسنواتٍ طويلة من الاعتقال.
/انتهى/