وقال المتحدث باسم الجبهة إن شركة مايا مسؤولة عن البحث والتطوير لصالح الصناعات العسكرية الكبرى مثل «إلبيت سيستمز» و«رافائيل»، واللتين تعملان كذراعين فنيين وصناعيين لوزارة حرب الكيان الصهيوني.
.
وأضاف أن الجبهة تمكنت خلال هذه العملية من رصد بيانات شبكية لشركات تابعة لوزارة الحرب كانت تعمل تحت غطاء الصناعات المدنية.
وأكد المتحدث باسم جبهة الإسناد السيبرانية أن المجموعة حصلت على وثائق ومخططات تُظهر خطط الكيان الصهيوني لتطوير وتصنيع أنواع جديدة من المعدات الحربية.
/انتهى/