1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

عراقجي: حركة عدم الانحياز تمثّل فعلياً الأغلبية السكانية والأخلاقية في العالم

  • 2025/10/16 - 18:24
  • ایران
عراقجي: حركة عدم الانحياز تمثّل فعلياً الأغلبية السكانية والأخلاقية في العالم

قال سيد عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، في مقال له بعنوان «حركة عدم الانحياز في المشهد العالمي المتغيّر: تأملات عشية قمة كمبالا» إنّ حركة عدم الانحياز ما زالت قائمة لأنها تمثّل بحقّ الأغلبية السكانية والأخلاقية في العالم، وتشكل بديلاً ديمقراطياً حقيقياً للأندية الحصرية والذاتية الاختيار مثل مجموعة السبع (G7).

ایران

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن عراقجي أوضح أنّ الحركة، في عصر تتعاقب فيه الأزمات النظامية من التهديدات السيبرانية المعقدة إلى الأزمات الإنسانية، تروّج لـ الاستقلالية الاستراتيجية وتتيح لأعضائها أن يسلكوا طريقهم بين تنافس القوى الكبرى دون تبعية أو خضوع.

وأشار إلى أنّ الاجتماع الوزاري التاسع عشر لحركة عدم الانحياز المنعقد حالياً في كمبالا يكتسب أهمية خاصة في ظلّ تعقّد العلاقات الدولية، موضحاً أنّ جدول أعماله الذي يُقام برئاسة أوغندا يتناول تعميق التعاون من أجل الرفاه المشترك العالمي، ويبحث قضايا من بينها إصلاح مؤسسات الأمم المتحدة، الإرهاب، حقوق الإنسان، التغير المناخي، التنمية، والتجارة الدولية.

وأكد أنّ إيران ترى في الحركة رمزاً حياً لمبادئ السيادة الوطنية والمقاومة المبدئية في مواجهة البُنى المهيمنة، وهي مبادئ تنسجم تماماً مع السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية المبنية على الكرامة والتفاعل البنّاء والتضامن مع دول الجنوب.

واستعرض عراقجي جذور الحركة التي نشأت في خمسينيات وستينيات القرن الماضي كردّ واعٍ على الاستعمار والانقسام الثنائي للحرب الباردة، مستذكراً مؤتمر باندونغ عام 1955 وقمة بلغراد 1961 التي أسست لسياسة عدم الانحياز كخيار استراتيجي مستقل في مواجهة الاستقطاب الدولي.

وأضاف أنّ دعم إيران للحركة تعزّز بعد انتصار الثورة الإسلامية عام 1979، حيث انضمت رسمياً إليها في قمة هافانا، وانسجمت المبادئ الثورية المناهضة للإمبريالية مع رسالة الحركة في الدفاع عن الاستقلال والحرية، وبرزت إيران في قمة طهران عام 2012 بدفعها نقاشات حول نزع السلاح النووي ودعم فلسطين ومناهضة الأحادية.

وبيّن عراقجي أنّ الحركة اليوم تضم 120 دولة تمثل أكثر من نصف سكان العالم، ما يجعلها أكبر تجمع متعدد الأطراف بعد الأمم المتحدة، مؤكداً أنّها طوّرت أولوياتها من مقاومة الاستعمار إلى مواجهة قضايا العولمة، العدالة الرقمية، مقاومة الإرهاب، ومجابهة الأوبئة.

وأشار إلى أنّ البيئة الجيوسياسية الراهنة تجعل من الحركة منبراً لا بديل له للدفاع عن مصالح «أغلبية العالم»، في وقت تتفاقم فيه الهيمنة الصهيونية، والنزاعات في غزّة ولبنان وسوريا، والاضطرابات الاقتصادية بين القوى الكبرى.

كما انتقد عراقجي محاولات الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية استغلال مجلس الأمن لإعادة فرض العقوبات على إيران، واعتبرها انتهاكاً صارخاً لالتزاماتها الدولية.

وختم بالقول إنّ إيران تشارك في قمة كمبالا بقيادة الرئيس مسعود بزشكيان بعزم صادق على تعزيز التعددية البنّاءة وتحقيق نتائج عملية تسهم في تمكين دول الجنوب، مؤكداً أنّ حركة عدم الانحياز تظلّ صوت إيران من أجل العدالة والإصلاح المؤسسي العالمي، وأنّ بلاده ملتزمة ببناء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على توزيع عادل للرفاه، وردع العدوان، وترسيخ السيادة كركيزة أساسية للعلاقات الدولية.

/انتهى/

 
R7847/P
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.