واشنطن تتحرك في غزة: هل يوقف فاجن مصائد الموت في مراكز التوزيع أم يزيدها؟
- الأخبار الشرق الأوسط
- 2025/11/04 - 12:17
- عيّنت وزارة الخارجية الأمريكية السفير ستيفن فاجن لقيادة مركز التنسيق المدني العسكري لدعم وقف إطلاق النار بين كيان الإحتلال وحركة "حماس" في قطاع غزة
- يدّعي المركز أنه يهدف إلى تنسيق "العمليات الإنسانية واللوجستية والأمنية"، ومراقبة الالتزام بوقف إطلاق النار بعد الاتفاق الأخير بين الطرفين
- سيكون فاجن النظير الدبلوماسي لقائد القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) براد كوبر، وسط علامات استفهام حول قدرة المركز على تنسيق الجوانب العسكرية والمدنية
- أكد وزير الخارجية الأمريكي أن تعيين فاجن جاء ليحافظ على استقرار وقف إطلاق النار خلال الأسابيع الحرجة المقبلة،وسط أجواء من عدم اليقين بشأن النتائج الفعلية
- سيعمل فاجن مع نحو 200 جندي أمريكي وموظفين مدنيين مختصين، وسط علامات استفهام حول قدرة هذا التنسيق على تحقيق الأهداف الإنسانية المنشودة
- أُنشئ المركز بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، ليكون نقطة مركزية لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، لكن فعالية هذه الجهود لا تزال موضع شك
- يشغل فاجن حاليًا منصب سفير الولايات المتحدة لدى اليمن منذ يونيو 2022، ويعمل من عدن، مع تساؤلات حول قدرته على التعامل مع التحديات في غزة
- شغل فاجن سابقًا منصب نائب رئيس البعثة في السفارة الأمريكية في بغداد، وكان مسؤولًا رئيسيًا في القنصلية الأمريكية في أربيل
- منذ العام 1997 تولى مناصب مهمة في الخارجية الأمريكية وخارجها، منها مدير الشؤون الإيرانية والمكتب الإقليمي لجنوب ووسط آسيا، وبعثات دبلوماسية في أوروبا وآسيا
- سيكون فاجن القائد المدني للمركز المسؤول عن تنفيذ خطة الرئيس للسلام المكونة من 20 نقطة، والتي تهدف إلى تحسين الأوضاع الإنسانية في غزة
- افتتحت القيادة المركزية الأمريكية المركز بقيادة الجنرال باتريك فرانك كقائد عسكري، فيما يتولى فاجن التنسيق المدني لضمان التوازن بين الجوانب العسكرية والمدنية
- تدّعي واشنطن تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية عبر خطة "حزام غزة الإنساني" مع الغموض حول مدى قدرتها على تقديم الدعم الفعلي
- كانت مراكز التوزيع الخاصة بها وُصفت بـ"مصايد للموت"، حيث قُتل 2650 فلسطينيًا وأصيب 19,124 وفُقد 200 شخص برصاص الاحتلال
- يُطرح التساؤل حول فعالية ما كانت تعرف بمؤسسة غزة الإنسانية، التي فشلت سابقًا في تقديم الدعم للفلسطينيين المحاصرين
/إنتهى/