وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن إيماني بور كتب في منشور له على منصة إكس قائلاً: «إن الثروات الطبيعية الهائلة والموقع الجيوسياسي الحساس للسودان جعلا هذا البلد هدفاً لأطماع أمريكا والكيان الصهيوني. ومخطط تقسيم السودان لمرات متكررة لا يزال مطروحاً في غرف التفكير الغربية والصهيونية، في ظل صمت غير مبرر من العالم الإسلامي تجاه هذه المؤامرة».
وأضاف رئيس منظمة الثقافة والعلاقات الإسلامية: «إن دعم سكان مدينة الفاشر وسائر مناطق السودان مسؤولية تقع على عاتقنا جميعاً».
/انتهى/