في مختلف مناطق القطاع، تتناغم أصوات الأطفال مع الفعاليات الترفيهية والتعليمية، لتكون لحظة فرح وسرور وسط التحديات اليومية التي يعيشونها.
.
تنظم المؤسسات المحلية فعاليات متنوعة في شمال وجنوب غزة، تشمل ألعابًا تعليمية، ورش رسم، ومسابقات ثقافية ورياضية، بالإضافة إلى برامج تثقيفية حول حقوق الطفل. تهدف هذه الأنشطة إلى تعزيز الإبداع والوعي لدى الأطفال، وإعطائهم مساحة للتعبير عن أنفسهم بحرية وفرح.
تأتي هذه الفعاليات لتذكير المجتمع بأهمية حماية الأطفال وإعطائهم فرصة للنمو في بيئة صحية وآمنة. ورغم التحديات التي يواجهها قطاع غزة، يسعى الجميع لإيصال رسالة أمل للأطفال، أن حقوقهم وابتساماتهم أولوية يجب أن تبقى مصانة دائما.
في يوم الطفل العالمي، تحتفل غزة بأطفالها في شمال وجنوب القطاع من خلال فعاليات تعليمية وترفيهية وألعاب ومسابقات.
هذه اللحظات تمثل فرحًا وأملًا وتذكر أن حقوق الأطفال وابتساماتهم أولوية دائمًا، حتى في أصعب الظروف.
/انتهى/