1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

حزب الله بعد الحرب… العدو يعترف والتوازن يتبدَّل

  • 2025/11/30 - 14:17
  • الأخبار الشرق الأوسط
حزب الله بعد الحرب… العدو يعترف والتوازن يتبدَّل

بعد حرب 2024، خرج حزب الله من اختبار الوجود أقوى رغم اغتيال قادته، حيث أعاد بناء قدراته العسكرية والتنظيمية بفعالية أذهلت العدو. اعترفت الأوساط الإسرائيلية بأن المقاومة تعافت بشكل كامل وتواصل تحديث أساليبها، مما قلب موازين القوى وأثبت أن الاغتيالات لا تقضي على الإرادات.

الشرق الأوسط

 

.

بعد حرب أيلول 2024، أثبت حزب الله قدرته على التعافي والتكيف رغم الضربات الموجعة التي تلقّاها، بما في ذلك اغتيال أبرز قادته. فبدلاً من الانهيار المتوقع، أعاد التنظيم بناء قدراته العسكرية والمالية والقيادية، فيما اعترفت الأوساط الإسرائيلية نفسها بصموده الميداني وتنظيمه اللامركزي الفعّال.

عسكرياً، نفّذ الحزب عمليات نوعية داخل العمق الإسرائيلي، مثل استهداف مقر إقامة نتنياهو في قيسارية والضربة الدقيقة في بنيامينا، مما دفع القادة الإسرائيليين للاعتراف بقدرة الحزب على جر إسرائيل إلى حرب استنزاف طويلة. مالياً، حافظ الحزب على تمويل رواتب مقاتليه وخدماته الاجتماعية رغم العقوبات، مستفيداً من شبكته المؤسساتية لتعويض غياب الدولة.

قيادياً، انتقلت قيادة الحزب بسلاسة بعد استشهاد السيد حسن نصر الله إلى السيد هاشم صفي الدين ثم الشيخ نعيم قاسم، مما يؤكد متانة الهيكل التنظيمي. وقد اعترفت التقارير الإسرائيلية بأن "شبح نصر الله" لا يزال يلاحق الحزب، مشيرة إلى تعمق فكره في وجدان المقاومين.

هكذا يجد العدو نفسه أمام واقع جديد: فالحزب الذي أراد شله عاد أقوى، والتنظيم الذي خطط لتفكيكه ازداد تماسكاً، والقضية التي سعى لدفنها تتقدّم في كل جبهة. إسرائيل خرجت من الحرب مرهقة، بينما خرج حزب الله منها أكثر صلابة وثقة، في اعتراف واضح من العدو نفسه أن المعركة لم تنته، بل بدأت من جديد على أرض لا تقهر.

 

/إنتهى/

 
R1694/P
المواضيع ذات الصلة
  • حزب الله
  • لبنان
  • معرکة أولی البأس
  • السید حسن نصر الله
  • المقاومة
  • بنیامین نتنیاهو
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.