1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

سوق همدان العتيق… حكاية 300 عام من الحياة والتجارة تحت قباب التاريخ

  • 2025/11/30 - 17:59
  • الأخبار صورة و تعلیق
سوق همدان العتيق… حكاية 300 عام من الحياة والتجارة تحت قباب التاريخ

يُعدّ السوق التقليدي في همدان واحداً من أبرز الأسواق الشعبية في إيران، ويعود تاريخ معظم مبانيه إلى العهد القاجاري. يمتد هذا المجمّع على مساحة تقارب 30 هكتاراً.

صورة و تعلیق

وكالة تسنيم الدولية للأنباء - يُعَدّ السوق التقليدي في همدان أكبر وأقدم أسواق المدينة، إذ يقع في مركزها محيطاً بميدان الإمام. ويمكن القول بدقة إن هذا السوق يمتد داخل شوارع باباطاهر، إكباتان، وشهداء، بحيث يستطيع الزائر الدخول إليه من أيٍّ منها لزيارة هذا المعلم التاريخي والسياحي.

ويُعدّ السوق التقليدي في همدان واحداً من أشهر الأسواق التراثية في إيران، إذ يعود تاريخ معظم مبانيه إلى العصر القاجاري. وتبلغ مساحة هذا المجمّع نحو 30 هكتاراً، ويتكوّن من 40 سوقاً إضافة به إلى 26 سَراي وخان. ويبدأ التجار نشاطهم منذ الساعة الثامنة صباحاً وحتى نحو السادسة مساءً حيث تبقى معظم الدكاكين مفتوحة. كما تتوفر في قلب السوق جميع المرافق الخدمية من مطاعم تقدّم الأطباق المحلية إلى مقاهٍ تقليدية.

ومنذ القدم، كانت الأسواق الكبرى في المدن ـ ومنها سوق همدان ـ تُشيَّد مُسقّفة، وتُمارَس فيها شتى المهن والحرف. ومع توسّع السوق التقليدي في همدان خلال السنوات الماضية، أصبحت بعض أجزائه غير مسقّفة، غير أنّ الأجزاء المسقّفة ما تزال تقوم على قباب مدعومة بأعمدة خشبية، تؤدي دوراً مهماً في تلطيف الجو صيفاً، وحماية البضائع من الثلوج والأمطار شتاءً. أما أقسام السوق المبنية بالطوب، فقد شُيّدت بجمالية لافتة تستند إلى أعمدة تحافظ على رونقها المعماري القديم.

ويمنح السوق التقليدي في همدان، بما يحمله من عناصر معمارية تراثية، مشهداً مهيباً لزوّاره من الداخل والخارج، ولا سيما عشاق الفن المعماري الإيراني القديم.

وكما كان عليه الحال في الأسواق الكبرى القديمة، ضمّ السوق أقساماً مختلفة؛ فالحجرات والدكاكين خُصّصت لبيع البضائع، والتجار والقوافل كانوا يستريحون في الخان، بينما شكّلت نقاط التقاء طرق السوق الكبرى. ومع دخول الإسلام، أُضيف مسجد جامع إلى السوق. كذلك جرى تنظيم الحرف المتشابهة في سوق واحدة لتسهيل وصول الناس وشراء احتياجاتهم.

/انتهى/

 
R7847/P
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.