

فرح أبو عيّاش


كيف اسكتت مراسلة "تسنيم" في فلسطين، المحقق الإسرائيلي؟
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية تقريراً عن عملية استجواب مراسلة وكالة تسنيم من قبل جهاز الشاباك، يظهر أن محقق الشاباك أصيب بالعجز أمام إجابات مراسلتنا، وأن أجهزة أمن الكيان لا تملك أي شيء ضد وكالة تسنيم.

باك آيين: الصهاينة يضعون مراسلة تسنيم تحت الضغط من دون توجيه أي اتهام
أكد ممثل مديري وسائل الإعلام في هيئة الإشراف على الصحافة أنّ قوات الكيان الصهيوني تحتجز مراسلة وكالة تسنيم في الضفة الغربية وتمارس بحقها ضغوطاً من دون توجيه أي تهمة واضحة.

استمرار الاعتقال غير القانوني لمراسلة تسنيم في الضفة الغربية ومحكمة الاحتلال تعرقل جلستها مجدداً
رغم مرور أكثر من 125 يوماً على الاعتقال غير القانوني لـ«فرح أبو عيّاش»، مراسلة وكالة تسنيم في الضفة الغربية، واستمرار تعرّضها للتعذيب الوحشي داخل مراكز التوقيف والسجون المظلمة التابعة للكيان الصهيوني، فقد جرى اليوم أيضاً إلغاء جلستها القضائية بسبب عراقيل افتعلها القاضي المكلّف بالنظر في القضية، ولأسباب ما تزال مجهولة.

"تسنيم" تحت المجهر: مراسلتها فرح أبو عياش تروي فصول 110 أيام من تعذيب الاحتلال
قضت الصحفية الفلسطينية مراسلة وكالة تسنيم الدولية للأنباء فرح أبو عياش ١١٠ أيام في سجون الاحتلال الإسرائيلي تعرضت خلالها لتعذيب جسدي ونفسي قاسٍ شمل الضرب، والصعق، والكلاب، والبرد الشديد، وحرمان الحقوق الأساسية. وواجهت اعتداءات مهينة وظروف احتجاز غير إنسانية تركت آثاراً عميقة على جسدها ونفسها.

رسالة الألم لمراسلة وكالة تسنيم عن التعذيب في سجون الإحتلال؛ ضرب رأسي بالحائط وقال: قبّلي علم إسرائيل!
تستعرض فرح أبوعياش، المراسلة الشجاعة لوكالة تسنيم في فلسطين، في رسالة الألم التي ترويها الصحفية لَما أبوحلو، جانباً مما كابدته من تعذيب جسدي ونفسي داخل سجون الكيان الصهيوني.

110 أيام من التعذيب والسجن لمراسلة تسنيم في فلسطين على يد قوات الكيان الإسرائيلي
أجرت فرح أبو عياش، مراسلة وكالة «تسنيم»، أولى اتصالاتها من داخل سجون الكيان الإسرائيلي، كاشفةً عن ما تعرّضت له خلال 110 أيام من التعذيب وسوء المعاملة على يد قوات الكيان الإسرائيلي.

إضافة الى الاغتيالات.. سياسة الاحتلال في الخليل: اعتقال الشباب والرجال وتدمير الممتلكات
منذُ السابعِ من تشرينَ الأول، تعيشُ مدينةَ الخليلِ تحتَ تصعيدٍ خطيرٍ جرّاءَ اقتحاماتِ قواتِ الاحتلالِ الإسرائيليِّ حيث ان الاقتحاماتُ الليليةُ أصبحتْ شبهَ يوميّةٍ.

معاناةُ أهالي البلدة القديمة في الخليلِ بين الأملِ والحصار
في قلبِ البلدةِ القديمةِ بالخليلِ، حيثً تعبقُ الحجارةُ بالتاريخِ، حج يخوضُ الأهالي معركةً يوميةً للحفاظِ على بيوتِهم وترميمِها. هذه البيوتُ، التي تشهدُ على قرونٍ من الحياةِ، تواجهُ اليومَ خطرَ الانهيارِ، ليسَ فقطْ بفعلِ الزمنِ، بل نتيجةَ السياساتِ الممنهجةِ التي يفرضُها الاحتلالُ لتهجيرِ السكانِ وطمسِ الهُويّة.

تقرير / تسنيم.. إبراهيم خليل عبد ربه.. عذابات النكبة رُسِمَت على وجهه
ستة وسبعون عامًا عمرُها، يستذكرُها عامًا بعامٍ، ولحظةً بلحظة. كان في العشرين من عمره عندما غادر قريته بيت نتيف قضاء الخليل. دُمّرت البلدة بعد ذلك بالكامل. هو اليوم في بيت جالا، ولكنه لا يزال يتذكر أدق تفاصيل عذابات نكبته.

الحاجة "مزيونة" تجسد قصة انتظار أبدية وحب أم فلسطينية لا يلين تجاه ابنها الأسير في سجون الاحتلال
داخل أسوار منزل الحاجة مزيونة في مخيم عايدة، تتجسد قصة انتظار أبدية وحب أم لا يلين. في كل زاوية من زوايا هذا البيت المتواضع، وعلى عتبته التي طالما شهدت خطوات الأمل والقلق، تنتشر صور الابن الأسير ناصر أبو سرور. هذه الصور ليست مجرد ذكريات، بل هي حضور دائم لغائب حاضر في قلب والدته.

تقرير/ تسنيم.. اقتحامٌ تهويديٌّ جديد: بن غفير يقود المستوطنين في الخليل تحت حماية الاحتلال
في مشهدٍ يعكسُ تصعيدًا خطيرًا في سياسات التهويد، اقتحمَ وزيران إسرائيليان متطرّفان برفقة مئات المستوطنين الحرم الإبراهيمي وأحياء البلدة القديمة في الخليل. جاء ذلك وسطَ إجراءاتٍ عسكرية مشددة واعتداءاتٍ على الفلسطينيين، في إطار محاولات فرض واقعٍ جديدٍ بالقوّة.

تدمير البيوت بذريعة "البناء دون ترخيص"؛ آلية الاحتلال لتهجير الفلسطينيين من أرضهم
دونُ أيْ إنذار، استيقظَ نضالُ الصرفندي وعائلتهُ في السادسةِ صباحا على أصواتِ خبطاتِ جنودِ الاحتلال الإسرائيليِ وصوتَ آلياتهمْ العسكريةَ التي جاءتْ لتهدم أحلامهمْ وآمالهمْ ومستقبلهم. كانتْ الحجةُ نفسها التي يكررها جيشُ الاحتلالِ في كلِ مرة: البناءُ دونَ ترخيص.

البلدة القديمة في رمضان.. من أجواء الفرح إلى شبح الفراغ بسبب العدوان الصهيوني
كانت البلدة القديمة تنبض بالحياة في رمضان، تزدان بالأضواء والفوانيس، وتمتلئ بالزوار الذين يتوافدون لشراء مستلزمات الإفطار والسحور. لكن منذ عامين، تغير المشهد تمامًا، حيث باتت الشوارع شبه خالية بفعل العدوان على غزة وإجراءات الاحتلال التي تخنق الضفة الغربية.

جرائم كيان الاحتلال بحق الامهات الفلسطينيات متعددة.. السجن والاجهاض والولادة خلف القضبان نموذجا
في شهرِها التاسعِ من الحمل.. إلا أن ذلك لم يمنعُ جنودَ الاحتلالِ الصهيوني من اعتقالِ الفلسطينية أفنان أبو حسين من بلدة بني نعيم شرقَ الخليل والزجِ بها في زنازين التحقيقِ دونِ أي مراعاةٍ لظرفِها الصحي أو انتزاعِها من أسرتِها وحرمانِ طفلِها ذي العامين من حضنِها...

في الذكرى السنوية الـ 31 لجريمة حرق الحرم الإبراهيمي.. مواطنون فلسطينيون يرون الجريمة لـ تسنيم
منذ احتلال مدينةِ الخليل عامَ سبعةٍ وستين.. وسلطاتُ الاحتلال الصهيوني تضعُ المخططَ تِلْوَ المخططَ لفرضِ سيطرتِها على الحرمِ الإبراهيمي الشريف في محاولةٍ منها لخلقِ حقٍ مزعومٍ في البناءِ الديني المقدس الأقدم الذي استخدم على مرِ العصور بلا انقطاعٍ تقريباً.

الشيخ زكريا وممارسة العمل الإنساني في مدينة الخليل لتخفيف معاناة الناس
إن الشيخ زكريا ليس مجرد شخصية معروفة في الخليل، بل هو رمز للرحمة والعطاء، وتجسيد حي للقيم الإنسانية التي يشدد عليها ديننا الحنيف. في كل لقاء، يترك الشيخ أثرًا عميقًا في نفوس من حوله، مما يجعل من قصته مصدر إلهام للجميع.

مأساة المرضى الفلسطينيين في سجون الاحتلال عادة ما تنتهي بالشهادة ومفارقة الحياة
قبلَ أشهرٍ فقط كان أسيرًا.. واليوم يغادرُ المحررُ الفلسطيني إسماعيل طقاطقة بلدتَه بيت فجار جنوب بيت لحم شهيدًا محمولاً على الأكتاف بعدما أصيب بمرض السرطان خلالَ فترةِ اعتقالٍ تعرض خلالَها للتعذيبِ والإهمالِ الطبي وسياسةِ التجويعِ والحرمانِ من كلِ مقوماتِ الحياة.

التراث الفلسطيني يفنّد رواية الإحتلال ويثبت أن الأرض للفلسطينيين
على بُعدَ امتارِ من حاجزِ الاحتلال وبواباتِه الإلكترونية التي توصلُ الى الحرمِ الابراهيمي.. يجلسُ الحاج إسحق قفيشة أمام محلِه الذي ورثه عن عائلتة مرتديًا كوفيتَه الفلسطينيةَ غيرَ آبهٍ بالحواجزِ الاحتلالية وغيرَ مكترثٍ بتواجدِهم الملوث للمشهدِ البَصري لمدينةِ الخليل وبلدتِها القديمة.
