هروب رؤوس الأموال من الكيان، والمستثمرون: لن نترك أموالنا في "دولة" تتحول الى جمهورية موز
تتفاقم المشاكل داخل الكيان الإسرائيلي من كل حدب وصوب، ومنذ بداية الحرب على غزة بدأ المستثمرون بنقل وتهريب اموالهم الى خارج الكيان واستثمارها في الخارج معتبرين أن الكيان بلد دكتاتوري ويتحول الى جمهورية موز!!!
0 seconds of 0 secondsVolume 90%
Press shift question mark to access a list of keyboard shortcuts
اختصارات لوحة المفاتيح
Shortcuts Open/Close/ or ?
إيقاف مؤقت/تشغيلمسافة
رفع الصوت↑
خفض الصوت↓
التقدم للأمام→
الرجوع للخلف←
تشغيل/إيقاف الترجمةc
الخروج من وضعية ملء الشاشة/شاشة كاملةf
إلغاء كتم الصوت/كتم الصوتm
Decrease Caption Size-
Increase Caption Size+ or =
التفدم السريع حتى %0-9
- تسببت الحرب الإسرائيلية على غزة بهجرة نسبة كبيرة من الصهاينة الى خارج الكيان أعقبها قلق حكومي من أعداد المهاجرين التي لم يعرفها الكيان من قبل منذ السابع من أكتوبر 2023
- يحمل المهاجرون أموالهم ومدخراتهم لإنفاقها خارج الكيان على الودائع والسحوبات، وإرتفع تحويل نسبة الأموال الى الخارج أكثر من 50% ونسبة تهريب رؤوس الأموال للإستثمار الى 62%
- تتخوف حكومة الإحتلال من تأثير هذه الظاهرة على الأقتصاد، مما قد ينتج إنهيار الإقتصاد وحدوث ازمة عاصفة وفقدان الثقة بمستقبل الكيان ودفع المستثمرين للبحث عن فرص في الخارج
- تعيش البنوك قلقاً ومعاناة بسبب هروب رؤوس الأموال، إضافة الى قلق المتسوطنين بشأن أموالهم ومخاوف من انخفاض سوق الأسهم والعجز في الميزانية وزيادة الضرائب المتوقعة
- تربط المعطيات المالية الخاصة بهجرة رؤوس الأموال بين الواقع الأمني السياسي والتطورات الاقتصادية واستمرار العدوان على غزة
- إضافة الى الوضع الأمني، يتراجع التصنيف الإئتماني للإقتصاد الإسرائيلي، لا سيما قطاع التكنولوجيا و"الهايتك" لأسباب عديدة منها الإنقلاب القانوني الذي تنفذه حكومة اليمين المتطرف
- إلى جانب هذه الظاهرة أنخفضت أعداد المستثمرين النشطين في التكنولوجيا الفائقة بنسبة 23%، مما أثار قلق كبيراً لأن عودتهم ترتبط بتراجع المشاعر المعادية للكيان حول العالم بعد حربه على غزة
- تحذيرات مختلفة من كبار الإقتصاديين أكدت أن هروب رؤوس الأموال سيُلحق الكثير من الضرر بالإقتصاد وسيكون حاداً وسريعاً ومؤلماً بضرر طويل الأمد، بما يؤثر على نوعية حياة "الإسرائيليين"
- أغلقت الشركات المتعددة الجنسيات مراكز البحث والتطوير التابعة لها في الكيان ما يعني هروب رأس المال البشري من الكوادر والكفاءات العلمية والتقنية إلى العواصم الأوروبية والأمريكية
- هاجر أكثر من 8300 من خبراء التكنولوجيا العالية في الكيان منذ السابع من أكتوبر ضمن ما يُسمى "هجرة الأدمغة" إضافة إلى 440 ألفاً من نظرائهم الذين يعملون في الخارج
- يرفض المستثمرون ترك أموالهم في "دولة" يعتقدون أنها تتحول بسرعة إلى "جمهورية موز" دكتاتورية لا معنى لها، فضلاً عن فقدان الشعور بالأمن فيها
- يفضل المليونيرات الصهاينة إستثمار أموالهم بعيداً عن الكيان في المجر واليونان وإيطاليا والإمارات العربية المتحدة وجزر الكاريبي
إنتهى