1. الرئیسیة
  2. کل العناوین
  3. الشرق الأوسط
  4. الدولی
  5. ایران
  6. الأقتصاد
  7. تکنولوجیا الفضاء
  8. الثقافة والمجتمع
  9. الریاضة
  10. التقاریر المصورة
  11. الفیدیوهات
  12. الغرافیک
    • فارسی
    • english
    • Türkçe
    • עברית
    • Pусский
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter
  • الرئیسیة
  • کل العناوین
  • الشرق الأوسط
  • الدولی
  • ایران
  • الأقتصاد
  • تکنولوجیا الفضاء
  • الثقافة والمجتمع
  • الریاضة
  • التقاریر المصورة
  • الفیدیوهات
  • الغرافیک

خرازي: القضية الوحيدة التي نحن مستعدون للتعامل بشأنها مع أمريكا والآخرين هي الملف النووي

  • 2025/11/19 - 09:54
  • الأخبار ایران
خرازي: القضية الوحيدة التي نحن مستعدون للتعامل بشأنها مع أمريكا والآخرين هي الملف النووي

أكد رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية الإيراني، في مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، أنّ إيران لا يمكن أن تتخلى عن التخصيب، مشيراً إلى أنّ القضية الوحيدة التي تبدي طهران استعدادها للتعامل بشأنها مع الولايات المتحدة وغيرها هي القضية النووية.

ایران

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن سيد كمال خرازي، اعتبر في حديثه مع شبكة "سي إن إن"، أنّ الشرط الأساسي لأي تفاوض مع الولايات المتحدة هو الالتزام بمبدأ المساواة والاحترام المتبادل، مشدداً على ضرورة الاتفاق مسبقاً على جدول أعمال المفاوضات لضمان وضوح الموضوع ومسار الحوار.

وأضاف قائلاً: عليهم أن يخطوا الخطوة الأولى وأن يبرهنوا على استعدادهم للتعامل معنا وفق الشروط التي نحددها نحن.

وأوضح خرازي أنّ البرنامج النووي الإيراني “وطني المنشأ”، قائلاً: هذه القدرة متجذّرة في مهارات ومعرفة علمائنا ومهندسينا، ولا يمكن القضاء عليها بالقوة.

ووصف وقف تخصيب اليورانيوم بأنه غير مقبول، قائلاً: علينا مواصلة التخصيب لأننا بحاجة إلى إنتاج الوقود لمحطاتنا وكذلك لأغراضنا الطبية. لذلك لا يمكننا وقف تخصيب اليورانيوم، لكن مستوى التخصيب يمكن أن يكون موضوعاً للتفاوض.

كما اعتبر برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني غير قابل للتفاوض، قائلاً: القضية الوحيدة التي نحن مستعدون للتعامل بشأنها مع الولايات المتحدة والآخرين هي القضية النووية. ولن نتباحث مع الآخرين حول القضايا الأخرى، بما في ذلك أنشطتنا الصاروخية، ولن نتغافل عمّا نستطيع فعله لتعزيز صواريخنا.

النص الكامل للمقابلة كما يلي:

سؤال: من الواضح أنّ هناك توتراً كبيراً حالياً بين إدارة ترامب وإيران.

جواب: وكذلك مع الآخرين.

سؤال: نعم، مع الآخرين أيضاً... ما الذي يلزم لعودة إيران والولايات المتحدة إلى الحوار؟

جواب: نظرياً، كنا دائماً مستعدين للحوار الدبلوماسي. لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يؤمن بالتواصل الدبلوماسي ويفضّل استخدام القوة لتحقيق أهدافه.

سؤال: إذا اتخذوا خطوة ما، هل أنتم مستعدون لاستئناف الحوار أو الاتصال بهم؟

جواب: كل شيء يعتمد على الأساس. إذا كان قائماً على الاحترام المتبادل والمكانة المتكافئة، وتم الاتفاق مسبقاً على جدول الأعمال لضمان وضوح موضوع التفاوض ومساره، فنحن مستعدون لذلك.

سؤال: إذا أردتم بدء الحوار، فمن يجب أن يخطو الخطوة الأولى؟ هل ينبغي لهم أن يبادروا إليكم، أم أنكم مستعدون للاتصال بهم؟

جواب: عليهم أن يخطوا الخطوة الأولى ليُظهروا أنهم مستعدون للتعامل معنا وفق الشروط التي نحددها.

سؤال: وما تلك الشروط؟

جواب: قلتُ إنها يجب أن تقوم على المكانة المتساوية والاحترام المتبادل.

سؤال: ماذا يعني ذلك بالنسبة للبرنامج النووي الإيراني؟ يبدو أنّهم كانوا قريبين جداً من فهم مشترك بين ستيف ويتيكوف والدكتور عراقجي. ماذا يجب أن تروا من إدارة ترامب بشأن برنامجكم النووي؟

جواب: البرنامج النووي الإيراني وطني المنشأ، ولا يمكن القضاء عليه بالقوة، لأنه متجذر في مهارات ومعرفة علمائنا ومهندسينا. الطريق الوحيد هو التفاوض للوصول إلى تفاهمات جديدة معنا.

سؤال: ما خطوطكم الحمراء في ما يتعلق بتخصيب اليورانيوم؟

جواب: يجب أن نواصل التخصيب لأننا نحتاج إلى إنتاج الوقود للمحطات وكذلك للاستخدامات الطبية. لذلك لا يمكننا وقف تخصيب اليورانيوم. لكن مستوى التخصيب قابل للتفاوض.

سؤال: هل تعتقد أنه يمكن التوصل إلى تفاهم؟ فقد سمعنا أنهم كانوا قريبين من الاتفاق حول كيفية الاستمرار، وأن الولايات المتحدة ربما ترى أن التخصيب يمكن إيقافه فعلياً عبر كونسورتيوم هنا. هل تعتقد أن هناك طريقاً للتوصل إلى اتفاق؟

جواب: أعتقد أنه إذا جرت مفاوضات حقيقية بين إيران والولايات المتحدة، فهناك سبل وآليات تضمن استمرار إيران في التخصيب وفي الوقت ذاته تطمئن الآخرين بأنها لا تسعى لامتلاك أسلحة نووية.

سؤال: وبشأن تغيير الفتوى ضد السلاح النووي، هل هناك أي نقاش حول ذلك؟

جواب: كلا. الفتوى غير قابلة للتغيير. وهي فتوى صادرة عن قائد الجمهورية الإسلامية تُحرّم إنتاج واستخدام الأسلحة النووية.

سؤال: هل برنامج أسلحتكم النووية، إن وجد، ما زال سليماً؟ هل يستمر التخصيب؟ هل المنشآت تعمل؟

جواب: هل هناك منشآت؟

سؤال: هل توجد منشآت نووية في إيران تقوم بالتخصيب وتعمل حالياً؟

جواب: حالياً هناك نشاطات، لا سيما في المجال الطبي. لكن الأضرار التي لحقت بنا لم تُقيَّم بعد، ويجب تقييمها.

سؤال: إذن نطنز وفردو تعرّضتا للتدمير وأنتم لم تتمكنوا من تقييم الوضع؟

جواب: تم استهدافهما، لكننا لا نعرف حجم الأضرار.

سؤال: ولم تتمكنوا من تقييمها بعد؟

جواب: ليس بعد.

سؤال: إحدى النقاط التي تفتخر بها إيران، وهي عنصر أساسي في دفاعها، هي برنامج الصواريخ الباليستية. كيف ستعملون على تطويره؟ هل تسعون لتوسيعه؟ فقد كان الوسيلة التي تمكنتم عبرها من الرد عندما أطلقت إسرائيل النار عليكم.

جواب: بالتأكيد، يجب علينا الدفاع عن أنفسنا. كل ما نستطيع فعله في إنتاج صواريخنا لن نتغافل عنه. أقصد الأسلحة التي نتمكن بها من الدفاع عن أنفسنا وضمان أمننا الوطني.

سؤال: إذن إيران ستواصل توسيع برنامج صواريخها الباليستية، لأن بعض هذه الصواريخ متطور جداً.

جواب: لا شك في ذلك. والقضية الوحيدة التي نحن مستعدون للتعامل بشأنها مع الولايات المتحدة والآخرين هي القضية النووية. ولا ننوي الحديث أو التفاوض مع الآخرين حول قضايا أخرى، بما في ذلك الأنشطة الصاروخية.

سؤال: بشأن برنامجكم الصاروخي، هل لديكم تعاون مع دول مثل الصين وروسيا، أم أنه برنامج وطني بالكامل؟

جواب: هو في الأساس وطني. لكن في ما يتعلق بالآليات والمعدات أو أي احتياجات أخرى، قد نتعاون مع الآخرين. غير أن البرنامج في جوهره، سواء في إنتاج الوقود أو إنتاج الصاروخ نفسه، وطني.

سؤال: ما هي رسالتكم للرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم؟

جواب: أن يبدأ بنهج إيجابي. فإذا كان نهجه إيجابياً، فسيكون هناك رد إيجابي بالتأكيد. لكن لتحقيق ذلك، عليهم الامتناع عن استخدام القوة ضد إيران. لقد جرّبوا ذلك والآن يعلمون أنه غير مقبول وغير مجدٍ.

سؤال: هل تخشون اندلاع مواجهة عسكرية جديدة بين الولايات المتحدة وإيران أو بين إسرائيل وإيران؟

جواب: كل شيء ممكن، لكننا مستعدون.

سؤال: سؤال أخير لو سمحتم. بما أنكم قريبون جداً من سماحة القائد، إذا تم الاعتراف بدولة فلسطينية وتمّ تأسيسها وكانت لها أرض وحكومة، وتوصّل الفلسطينيون إلى اتفاق... هل أنتم مستعدون لتغيير موقفكم من إسرائيل؟ هل ستقبلون بأي قرار يتخذه الفلسطينيون؟

جواب: هذه حياتهم وبلدهم. والأمر يعود إليهم ليقرروا ما يجب فعله. دعمنا للمقاومة هو فقط للوصول إلى نتيجة مُرضية.

سؤال: أقصد من ناحية الفلسطينيين: إذا أسسوا دولة وكان هذا قرارهم، فلن تعترضوا. وفي تلك الحالة، لن تسعوا إلى “إزالة إسرائيل” إذا قال الفلسطينيون: نحن لا مشكلة لدينا ونعيش جنباً إلى جنب.

جواب: هذا موضوع آخر. نحن لا نعترف بإسرائيل لأنها قائمة على احتلال أرض الآخرين. أما إذا قرر الفلسطينيون تأسيس دولة فلسطينية، فلن يكون لدينا اعتراض.

/انتهى/

 
R7847/P
المواضيع ذات الصلة
  • کمال خرازی
  • أمریکا
  • الکیان الصهیونی
  • فلسطين المحتلة
tasnim
tasnim
tasnim
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الأكثر قراءة
  • الأرشيف
مواقع التواصل الاجتماعي
  • RSS
  • Telegram
  • Instagram
  • Twitter

All Content by Tasnim News Agency is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.