اليمن لا يزال قوياً، والعدوان الأميركي لم يحقق أي هدف عسكري
ما هي حقائق العدوان الأميركي – الإسرائيلي المتكرر على اليمن؟ وماذا قال الركن المشير مهدي المشاط عن معطيات المواجهات العسكرية التي تخوضها القوات المسلحة اليمنية ضد الولايات المتحدة الأميركية وكيان الإحتلال؟.
0 seconds of 0 secondsVolume 90%
Press shift question mark to access a list of keyboard shortcuts
اختصارات لوحة المفاتيح
Shortcuts Open/Close/ or ?
إيقاف مؤقت/تشغيلمسافة
رفع الصوت↑
خفض الصوت↓
التقدم للأمام→
الرجوع للخلف←
تشغيل/إيقاف الترجمةc
الخروج من وضعية ملء الشاشة/شاشة كاملةf
إلغاء كتم الصوت/كتم الصوتm
Decrease Caption Size-
Increase Caption Size+ or =
التفدم السريع حتى %0-9
- كشف رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن الركن مهدي المشاط حقائق ومعطيات ميدانية للمواجهة العسكرية التي تخوضها القوات المسلحة اليمنية ضد الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الإسرائيلي
- المشاط: العدوان الاميركي فشل منذ الأيام الأولى في تحقيق أي هدف عسكري ولم تتضرر القوة العسكرية اليمنية بنسبة 1% وكانت نتائج العدوان مقتصرة على الضحايا المدنيين
- المشاط: سبب فشل العدوان الأمريكي هو حصول القوات المسلحة اليمنية مسبقاً على معلومات لإفشال العدوان قبل وقوعه، مما جنبهم الكثير من الأضرار التي كانت قد تحصل
- كلما حشد الأمريكي في المنطقة فمعنى ذلك أن أسلحته فشلت، وعلى المستوى العسكري، كلما حشد أكثر كلما وفر للقوات اليمنية "صيداً" لاستهدافه أكثر
- الأمريكي الذي كان يأتي بحاملة طائرات ويهدد دولاً بأكملها، بات يستبدل حاملاته بمواجهة اليمن، لما لحق بها من أضرار
- خرجت حاملة الطائرات هاري ترومان في الأيام الأولى من العدوان وفقدت قيادتها وسيطرتها، وما مجيء حاملة الطائرات الجديدة إلا للانسحاب من الهزيمة والفشل
- العدوان من الحاملة ترومان حصل مرة أو مرتين وبقية عمليات العدوان جاءت من أماكن أخرى تحت رصد القوات المسلحة وتتولاها القاذفة الإستراتيجية B-2 وربما لم تضرب إلا على اليمن
- موقفنا ثابت من إسناد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ولن نتراجع عنه مهما كانت التحديات والنتائج حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة
- سيحاسب الرئيس الأميركي دونالد ترامب حساباً عسيراً على كل ما فعله بحق المدنيين والأعيان المدنية في اليمن مهما عمل وهرب، سواء بقي في الرئاسة أم خارجها
- اعتقد ترامب أنه جاء للنزهة لكنه وقع في مستنقع إستراتيجي لن يخرج منه، والقوات المسلحة اليمنية لا تشكّل خطراً إلا على الإسرائيلي والأميركي الذي يساند الإسرائيلي
- الأمور في اليمن مطمئنة على كل المستويات وكل السيناريوهات جاهزة ولكل سيناريو إمكانياته الجاهزة، ونامل ألا يتورط أحد في هذه المعركة لما سيلحقه من عارٍ وخزي وهزيمة
- اتصالات كثيفة تُجرى ومحاولة لتجنيب توريط لكثير من الأنظمة العربية وكثير من القوى في مواجهة حكومة صنعاء
- كل الأوراق التي كان يهدد بها ترامب الدول العظمى قد تم إحراقها في اليمن: حاملة الطائرات، القاذفة الإستراتيجية، المنظومة الكهرومغناطيسية و قاذفة الـ "B-2"، سيأتي دورها بالإسقاط قريباً
- الضربات الصاروخية توقفت قليلا بسبب منظومة اعتراض الكهرومغناطيسي التي هدد بها روسيا والصين، لكن القوات المسلحة تجاوزتها في أقل من 10 أيام ووصلت الصواريخ إلى فلسطين المحتلة
إنتهى/